• الهندسة المعلوماتية هي فرع من فروع الهندسة يجمع بين علوم الحاسوب والهندسة الكهربائية، ويركّز على تصميم وتطوير الأنظمة البرمجية والرقمية.
    يُعدّ مطوّرو المواقع جزءًا أساسيًّا من هذا المجال، حيث يُنشئون تطبيقات وواجهات تفاعلية تُسهّل تجربة المستخدم على الإنترنت.
    يعتمد عملهم على لغات برمجة مثل HTML وCSS وJavaScript، بالإضافة إلى إطارات عمل حديثة مثل React وAngular.
    كما يتعاون مطوّرو المواقع مع فرق متعددة التخصّصات لضمان أداء المواقع من حيث السرعة، الأمان، وسهولة الاستخدام.
    مع تزايد الاعتماد على الرقمية، أصبحت مهاراتهم ضرورية في كل قطاع تقني.
    وبالتالي، يلعب مهندسو المعلومات ومطوّرو المواقع دورًا محوريًّا في تشكيل مستقبل التكنولوجيا والاتصال.
    الهندسة المعلوماتية هي فرع من فروع الهندسة يجمع بين علوم الحاسوب والهندسة الكهربائية، ويركّز على تصميم وتطوير الأنظمة البرمجية والرقمية. يُعدّ مطوّرو المواقع جزءًا أساسيًّا من هذا المجال، حيث يُنشئون تطبيقات وواجهات تفاعلية تُسهّل تجربة المستخدم على الإنترنت. يعتمد عملهم على لغات برمجة مثل HTML وCSS وJavaScript، بالإضافة إلى إطارات عمل حديثة مثل React وAngular. كما يتعاون مطوّرو المواقع مع فرق متعددة التخصّصات لضمان أداء المواقع من حيث السرعة، الأمان، وسهولة الاستخدام. مع تزايد الاعتماد على الرقمية، أصبحت مهاراتهم ضرورية في كل قطاع تقني. وبالتالي، يلعب مهندسو المعلومات ومطوّرو المواقع دورًا محوريًّا في تشكيل مستقبل التكنولوجيا والاتصال.
    Love
    2
    ·1K Views ·0 Reviews
  • السويداء منبع للكرامة والرجولة
    السويداء منبع للكرامة والرجولة
    Love
    3
    ·804 Views ·0 Reviews
  • حملت السويداء عبر التاريخ عدة أسماء، فكانت تسمى أيام الأنباط "سودا" أي السوداء الصغيرة، لأنها بنيت بالحجارة البركانية السوداء.

    أما الرومان الذين جعلوها بالقرن الثالث واحدة من أهم مدن ولاية الجزيرة، فأطلقوا عليها اسم "ديونيزياس" وهي تعني بلد الخبز الشهي.

    وفي العصر الإسلامي -وتحديدا خلال الفترة الأموية- أطلق عليها وعلى المنطقة المحاذية لها اسم جبل الريان، بسبب وفرة الأشجار فيها وخصوبة تربتها وكثرة المياه حينها في العصرين الأموي والعباسي.

    ثم سميت فيما بعد السويداء، وهي تصغير لكلمة سوداء، وكانت قديما بلاط ملوك بني غسان المصنوعة من الأحجار السوداء
    حملت السويداء عبر التاريخ عدة أسماء، فكانت تسمى أيام الأنباط "سودا" أي السوداء الصغيرة، لأنها بنيت بالحجارة البركانية السوداء. أما الرومان الذين جعلوها بالقرن الثالث واحدة من أهم مدن ولاية الجزيرة، فأطلقوا عليها اسم "ديونيزياس" وهي تعني بلد الخبز الشهي. وفي العصر الإسلامي -وتحديدا خلال الفترة الأموية- أطلق عليها وعلى المنطقة المحاذية لها اسم جبل الريان، بسبب وفرة الأشجار فيها وخصوبة تربتها وكثرة المياه حينها في العصرين الأموي والعباسي. ثم سميت فيما بعد السويداء، وهي تصغير لكلمة سوداء، وكانت قديما بلاط ملوك بني غسان المصنوعة من الأحجار السوداء
    Love
    5
    1 Comments ·2K Views ·0 Reviews
  • Love
    5
    ·3K Views ·0 Reviews
  • Love
    Like
    8
    ·945 Views ·0 Reviews
  • Love
    Like
    10
    ·671 Views ·0 Reviews
  • Love
    Like
    8
    ·2K Views ·0 Reviews
  • Love
    4
    ·1K Views ·0 Reviews
More Stories