ترقية الحساب

قائد الثورة السورية الكبرى سلطان باشا الاطرش
واحد من زعماء العرب الأسطوريين على الرغم من أنه لم يعش في عصر الأساطير وإنما عاش في العصر الحديث، عاش سلطان باشا الأطرش أكثر من واحد وتسعين عاما كان له شأنه الرفيع فيها منذ كان شابا وحتى وفاته. ولد في 5 مارس 1891 في القريا، وتوفي فيها 26 مارس 1982، و كان على الرغم من بساطة حياته وزهده في ملذات الجاه والنفوذ والسلطة صاحب سلطة كبيرة وشخصية مؤثرة وتاريخ مُنفرد، وقد عُرف بالوطنية الفائقة وبالشجاعة التي لا حدود لها، كما عُرف وهو الأهم بإيمانه العميق بالوحدة الوطنية لسوريا ورفضه سياسات أو تسويات التجزئة، ولو أنه قبل بهذا لجعله الأمريكيون والغربيون الزعيم العربي الأول ومنحوه جوائز عالمية من قبيل جائزة نوبل، وجعلوا الإعلام الغربي كلّه تحت قدميه يصور جهوده الانفصالية على أنها الحكمة المصفاة، ويصور تعاونه معهم في تقوية نزعات الانفصال التي يُريدونها مُنتشرة على أنه استقلال وكفاح من أجل الاستقلال ومن أجل الحفاظ على الشخصية القومية الدرزية!!.

قائد الثورة السورية الكبرى سلطان باشا الاطرش واحد من زعماء العرب الأسطوريين على الرغم من أنه لم يعش في عصر الأساطير وإنما عاش في العصر الحديث، عاش سلطان باشا الأطرش أكثر من واحد وتسعين عاما كان له شأنه الرفيع فيها منذ كان شابا وحتى وفاته. ولد في 5 مارس 1891 في القريا، وتوفي فيها 26 مارس 1982، و كان على الرغم من بساطة حياته وزهده في ملذات الجاه والنفوذ والسلطة صاحب سلطة كبيرة وشخصية مؤثرة وتاريخ مُنفرد، وقد عُرف بالوطنية الفائقة وبالشجاعة التي لا حدود لها، كما عُرف وهو الأهم بإيمانه العميق بالوحدة الوطنية لسوريا ورفضه سياسات أو تسويات التجزئة، ولو أنه قبل بهذا لجعله الأمريكيون والغربيون الزعيم العربي الأول ومنحوه جوائز عالمية من قبيل جائزة نوبل، وجعلوا الإعلام الغربي كلّه تحت قدميه يصور جهوده الانفصالية على أنها الحكمة المصفاة، ويصور تعاونه معهم في تقوية نزعات الانفصال التي يُريدونها مُنتشرة على أنه استقلال وكفاح من أجل الاستقلال ومن أجل الحفاظ على الشخصية القومية الدرزية!!.
Love
Like
7
3 التعليقات ·1كيلو بايت مشاهدة ·0 معاينة