مزار تل شيحان دستور من خاطرو
منذ القديم والناس تعتقد أن ولياً من الأولياء الصالحين سكن قمة "تل شيحان" ومقام "شيحان" يعتقد أن من سكن تلته هما "شيخان" كانا يتعبدان الله عز وجل في أعلى القمة، ولما ارتحلا عن الدنيا ومع مرور الزمن سمي "بشيحان" بدل "الشيخان"، خاصة أن البلاد مرت بغزوات متعددة اللهجات ومخارج حروفها تحمل الإدغام تارة والتحويل الحرف تارة أخرى، لذلك يعتقد أنه تم تحويل من "شيخان إلى شيحان"، ولكن من المعروف بين الأوساط الدينية أنه مقام مبارك من المقامات المقدسة، وفي كل أسبوع يتم زيارته من رجال الدين من مختلف الأطياف الدينية،
«منذ القديم ومقام "شيحان" تزوره الناس من مختلف البلدان والمدن والقرى، الأمر الذي دفع بلجنة أوقاف "شهبا" تخصيص لجنة خاصة به لخدمته ورعاية بنائه، حيث شيد في أعلى قمته بناءٌ يضم مساحة واسعة لاستقبال الضيوف وغرفة مقام ومضافة إضافة إلى أماكن لإقامة الحارس الليلي ومستلزمات الحمامات وغيرها من المرافق الخدمية التي توفر الراحة للزوار، ومن ناحية الاجتماعية اكتسبت زيارة المقام قدسية خاصة لقناعة الناس من آلاف السنين أن ولياً من الأولياء الصالحين سكن في قمة التل والناس تتبارك به وفي قمته من الأعلى توجد مغارة كبيرة، وقد بني في أعلى قمة فيه مبنى ضخم يمثل مزارا لأحد أولياء الله الصالحين، يتبارك الناس بزيارته في أيام الجمعة والأعياد يضيئون فيه الشموع تقرباً إلى الله عزو جل».
«يقع "تل شيحان" في حدود مدينة "شهبا" من الجهة الشمالية الغربية، كله طفٌ بركاني أسود اللون على شكل حبات أو ذرات رملية متساوية اللون والحجم والشكل، يبلغ ارتفاع "تل شيحان" 1093 مترا عن سطح البحر ذو مقطع اهليجي، منه فوهة بركانية على السطح الغربي قطرها 300 متر، وقد استخدم هذا الطف البركاني الأسود مع الأسفلت في تعبيد الطرقات لكنه عديم الجدوى في ذلك لأن حبات الرمل فيه ليست صلبة، والآن يستخدم ضمن كمية محددة مع كل خلطة في صناعة الأسمنت الأسود..
منذ القديم والناس تعتقد أن ولياً من الأولياء الصالحين سكن قمة "تل شيحان" ومقام "شيحان" يعتقد أن من سكن تلته هما "شيخان" كانا يتعبدان الله عز وجل في أعلى القمة، ولما ارتحلا عن الدنيا ومع مرور الزمن سمي "بشيحان" بدل "الشيخان"، خاصة أن البلاد مرت بغزوات متعددة اللهجات ومخارج حروفها تحمل الإدغام تارة والتحويل الحرف تارة أخرى، لذلك يعتقد أنه تم تحويل من "شيخان إلى شيحان"، ولكن من المعروف بين الأوساط الدينية أنه مقام مبارك من المقامات المقدسة، وفي كل أسبوع يتم زيارته من رجال الدين من مختلف الأطياف الدينية،
«منذ القديم ومقام "شيحان" تزوره الناس من مختلف البلدان والمدن والقرى، الأمر الذي دفع بلجنة أوقاف "شهبا" تخصيص لجنة خاصة به لخدمته ورعاية بنائه، حيث شيد في أعلى قمته بناءٌ يضم مساحة واسعة لاستقبال الضيوف وغرفة مقام ومضافة إضافة إلى أماكن لإقامة الحارس الليلي ومستلزمات الحمامات وغيرها من المرافق الخدمية التي توفر الراحة للزوار، ومن ناحية الاجتماعية اكتسبت زيارة المقام قدسية خاصة لقناعة الناس من آلاف السنين أن ولياً من الأولياء الصالحين سكن في قمة التل والناس تتبارك به وفي قمته من الأعلى توجد مغارة كبيرة، وقد بني في أعلى قمة فيه مبنى ضخم يمثل مزارا لأحد أولياء الله الصالحين، يتبارك الناس بزيارته في أيام الجمعة والأعياد يضيئون فيه الشموع تقرباً إلى الله عزو جل».
«يقع "تل شيحان" في حدود مدينة "شهبا" من الجهة الشمالية الغربية، كله طفٌ بركاني أسود اللون على شكل حبات أو ذرات رملية متساوية اللون والحجم والشكل، يبلغ ارتفاع "تل شيحان" 1093 مترا عن سطح البحر ذو مقطع اهليجي، منه فوهة بركانية على السطح الغربي قطرها 300 متر، وقد استخدم هذا الطف البركاني الأسود مع الأسفلت في تعبيد الطرقات لكنه عديم الجدوى في ذلك لأن حبات الرمل فيه ليست صلبة، والآن يستخدم ضمن كمية محددة مع كل خلطة في صناعة الأسمنت الأسود..
مزار تل شيحان دستور من خاطرو
منذ القديم والناس تعتقد أن ولياً من الأولياء الصالحين سكن قمة "تل شيحان" ومقام "شيحان" يعتقد أن من سكن تلته هما "شيخان" كانا يتعبدان الله عز وجل في أعلى القمة، ولما ارتحلا عن الدنيا ومع مرور الزمن سمي "بشيحان" بدل "الشيخان"، خاصة أن البلاد مرت بغزوات متعددة اللهجات ومخارج حروفها تحمل الإدغام تارة والتحويل الحرف تارة أخرى، لذلك يعتقد أنه تم تحويل من "شيخان إلى شيحان"، ولكن من المعروف بين الأوساط الدينية أنه مقام مبارك من المقامات المقدسة، وفي كل أسبوع يتم زيارته من رجال الدين من مختلف الأطياف الدينية،
«منذ القديم ومقام "شيحان" تزوره الناس من مختلف البلدان والمدن والقرى، الأمر الذي دفع بلجنة أوقاف "شهبا" تخصيص لجنة خاصة به لخدمته ورعاية بنائه، حيث شيد في أعلى قمته بناءٌ يضم مساحة واسعة لاستقبال الضيوف وغرفة مقام ومضافة إضافة إلى أماكن لإقامة الحارس الليلي ومستلزمات الحمامات وغيرها من المرافق الخدمية التي توفر الراحة للزوار، ومن ناحية الاجتماعية اكتسبت زيارة المقام قدسية خاصة لقناعة الناس من آلاف السنين أن ولياً من الأولياء الصالحين سكن في قمة التل والناس تتبارك به وفي قمته من الأعلى توجد مغارة كبيرة، وقد بني في أعلى قمة فيه مبنى ضخم يمثل مزارا لأحد أولياء الله الصالحين، يتبارك الناس بزيارته في أيام الجمعة والأعياد يضيئون فيه الشموع تقرباً إلى الله عزو جل».
«يقع "تل شيحان" في حدود مدينة "شهبا" من الجهة الشمالية الغربية، كله طفٌ بركاني أسود اللون على شكل حبات أو ذرات رملية متساوية اللون والحجم والشكل، يبلغ ارتفاع "تل شيحان" 1093 مترا عن سطح البحر ذو مقطع اهليجي، منه فوهة بركانية على السطح الغربي قطرها 300 متر، وقد استخدم هذا الطف البركاني الأسود مع الأسفلت في تعبيد الطرقات لكنه عديم الجدوى في ذلك لأن حبات الرمل فيه ليست صلبة، والآن يستخدم ضمن كمية محددة مع كل خلطة في صناعة الأسمنت الأسود..


5 Comentários
·2KB Visualizações
·1 Anterior