يبرز الدوار المشنقة كأحد أهم المعالم الأثرية في المدينة، فيما تُنسب تسميته إلى عمليات إعدام شعبية تمت في عشرينينات القرن الماضي.
بالرغم من الأهمية الكبيرة لهذا الدوار، لكن نادراً ما يوجد شخص يعرف تسميته الأثرية “القوس الروماني” بسبب ضعف الاهتمام به، حتى أنه لا يحمل لافتة تعريفية بتاريخه واسمه.
وبحسب الباحث في علم الآثارفإن “القوس الروماني” أو “دوار المشنقة” يجمع عدة حضارات، إذ يختلف عمر القوس عن عمر ملحقاته، ويعود هو إلى العصر النبطي بينما ملحقاته تنتمي إلى كنيسة السويداء الصغرى التي يرجح أنها تعود إلى القرن الخامس عشر ميلادي.
يبرز الدوار المشنقة كأحد أهم المعالم الأثرية في المدينة، فيما تُنسب تسميته إلى عمليات إعدام شعبية تمت في عشرينينات القرن الماضي. بالرغم من الأهمية الكبيرة لهذا الدوار، لكن نادراً ما يوجد شخص يعرف تسميته الأثرية “القوس الروماني” بسبب ضعف الاهتمام به، حتى أنه لا يحمل لافتة تعريفية بتاريخه واسمه. وبحسب الباحث في علم الآثارفإن “القوس الروماني” أو “دوار المشنقة” يجمع عدة حضارات، إذ يختلف عمر القوس عن عمر ملحقاته، ويعود هو إلى العصر النبطي بينما ملحقاته تنتمي إلى كنيسة السويداء الصغرى التي يرجح أنها تعود إلى القرن الخامس عشر ميلادي.
Love
Like
9
1 Comments ·555 Views ·0 Reviews