لو نفترض سالنا الموسيقيين كيف حالكم
الاجابات
عازف العود:
حالتي اليوم على مقام “كُرد”… فيها سكون ودفء، لكن لا يخلو الوتر الثالث من بعض الشجن.
عازف الكمان:
أنا كأنني أُعزف على نغمة “مي ماينور”، حزينة قليلاً، ولكنها راقية في ألمها.
عازف البيانو:
أتنقل بين الأبيض والأسود، أبحث عن تناغم داخلي وسط مفاتيح الحياة.
عازف الجيتار:
أوتاري مشدودة، نعم، غير أنني أُجيد العزف على لحني رغم التوتر.
المغنّي:
صوتي مليء بالإحساس، لكنه يبحث عن نغمة ضائعة… ربما هي الاشتياق.
الملحن:
أنا في خضمّ تركيب لحن يومي، لكن بعض المقاطع لا تزال غامضة الإيقاع.
عازف الإيقاع:
قلبي يدق بإيقاع منتظم: أربعة على أربعة، لكنّني ما زلت في انتظار اللحظة التي أبدأ فيها العزف المنفرد.
مغني الراب:
أنا بخير، أُسطّر يومي كأغنية… أرتجل على لحن الحياة، لكن الكلمات كثيراً ما تسبق الإيقاع.
عازف الكلارينيت:
نفَسي طويل، لكن صدري ضيّق… ومع ذلك، فإن كل نغمة أنفخها تُخفف شيئاً مما بداخلي
الاجابات
عازف العود:
حالتي اليوم على مقام “كُرد”… فيها سكون ودفء، لكن لا يخلو الوتر الثالث من بعض الشجن.
عازف الكمان:
أنا كأنني أُعزف على نغمة “مي ماينور”، حزينة قليلاً، ولكنها راقية في ألمها.
عازف البيانو:
أتنقل بين الأبيض والأسود، أبحث عن تناغم داخلي وسط مفاتيح الحياة.
عازف الجيتار:
أوتاري مشدودة، نعم، غير أنني أُجيد العزف على لحني رغم التوتر.
المغنّي:
صوتي مليء بالإحساس، لكنه يبحث عن نغمة ضائعة… ربما هي الاشتياق.
الملحن:
أنا في خضمّ تركيب لحن يومي، لكن بعض المقاطع لا تزال غامضة الإيقاع.
عازف الإيقاع:
قلبي يدق بإيقاع منتظم: أربعة على أربعة، لكنّني ما زلت في انتظار اللحظة التي أبدأ فيها العزف المنفرد.
مغني الراب:
أنا بخير، أُسطّر يومي كأغنية… أرتجل على لحن الحياة، لكن الكلمات كثيراً ما تسبق الإيقاع.
عازف الكلارينيت:
نفَسي طويل، لكن صدري ضيّق… ومع ذلك، فإن كل نغمة أنفخها تُخفف شيئاً مما بداخلي
لو نفترض سالنا الموسيقيين كيف حالكم
الاجابات
عازف العود:
حالتي اليوم على مقام “كُرد”… فيها سكون ودفء، لكن لا يخلو الوتر الثالث من بعض الشجن.
عازف الكمان:
أنا كأنني أُعزف على نغمة “مي ماينور”، حزينة قليلاً، ولكنها راقية في ألمها.
عازف البيانو:
أتنقل بين الأبيض والأسود، أبحث عن تناغم داخلي وسط مفاتيح الحياة.
عازف الجيتار:
أوتاري مشدودة، نعم، غير أنني أُجيد العزف على لحني رغم التوتر.
المغنّي:
صوتي مليء بالإحساس، لكنه يبحث عن نغمة ضائعة… ربما هي الاشتياق.
الملحن:
أنا في خضمّ تركيب لحن يومي، لكن بعض المقاطع لا تزال غامضة الإيقاع.
عازف الإيقاع:
قلبي يدق بإيقاع منتظم: أربعة على أربعة، لكنّني ما زلت في انتظار اللحظة التي أبدأ فيها العزف المنفرد.
مغني الراب:
أنا بخير، أُسطّر يومي كأغنية… أرتجل على لحن الحياة، لكن الكلمات كثيراً ما تسبق الإيقاع.
عازف الكلارينيت:
نفَسي طويل، لكن صدري ضيّق… ومع ذلك، فإن كل نغمة أنفخها تُخفف شيئاً مما بداخلي

·775 مشاهدة
·1 معاينة