« بالرغم من ضعفك رغم كسرك المتكرر وأحزانك التي أثقلت روحك ، حتى مع أخطائك وذنوبك ، ووحدتك التي تحاصرك في لحظات الصمت ، رغم كلّ ما فيك من تناقضات وتمرد ، سيظلّ الله قريبا منك ، يقبلك كما أنت دون شروط ، دون أحكام
سيأخذك برفق إلى حيث تجد الطمأنينة التي تبحث عنها
إلى حيث تهدأ روحك ويصفو قلبك
إلى حيث تسترجع ذاتك التي ضيّعتها وسط متاهات الحياة.. ستعود نبرة صوتك التي خفتت وستلمع عيناك من جديد بعد طول انطفاء
وفي اللحظة التي تظنّ فيها أنّك وحيد تماماً ، لا أحد يراك ، لا أحد يشعر بك ، لا أحد يسندك ، سيبقى الله حين لا يبقى أحد ، هو الذي طالما كان سندك الحقيقي ، العارف بكو، الأقرب إليك من كلّ شيء
اذهب إليه بما تبقّى منك ، ببقاياك المكسورة وهو سيعيدك كاملاً ، مطمئناً ، ساكناً ، مليئاً بالرضا والثقة والحياة
لا تدع اليأس يوهمك أنّ الفرح لم يُخلق لك ، لأنّك مع الله ستكتشف أنّك أنت الفرح ، وأنك أثمن بكثير مما ظننت
مع الله ، ستعرف نفسك من جديد ، وتنهض أقوى من أي وقت مضى ..» ♡
سيأخذك برفق إلى حيث تجد الطمأنينة التي تبحث عنها
إلى حيث تهدأ روحك ويصفو قلبك
إلى حيث تسترجع ذاتك التي ضيّعتها وسط متاهات الحياة.. ستعود نبرة صوتك التي خفتت وستلمع عيناك من جديد بعد طول انطفاء
وفي اللحظة التي تظنّ فيها أنّك وحيد تماماً ، لا أحد يراك ، لا أحد يشعر بك ، لا أحد يسندك ، سيبقى الله حين لا يبقى أحد ، هو الذي طالما كان سندك الحقيقي ، العارف بكو، الأقرب إليك من كلّ شيء
اذهب إليه بما تبقّى منك ، ببقاياك المكسورة وهو سيعيدك كاملاً ، مطمئناً ، ساكناً ، مليئاً بالرضا والثقة والحياة
لا تدع اليأس يوهمك أنّ الفرح لم يُخلق لك ، لأنّك مع الله ستكتشف أنّك أنت الفرح ، وأنك أثمن بكثير مما ظننت
مع الله ، ستعرف نفسك من جديد ، وتنهض أقوى من أي وقت مضى ..» ♡
« بالرغم من ضعفك رغم كسرك المتكرر وأحزانك التي أثقلت روحك ، حتى مع أخطائك وذنوبك ، ووحدتك التي تحاصرك في لحظات الصمت ، رغم كلّ ما فيك من تناقضات وتمرد ، سيظلّ الله قريبا منك ، يقبلك كما أنت دون شروط ، دون أحكام
سيأخذك برفق إلى حيث تجد الطمأنينة التي تبحث عنها
إلى حيث تهدأ روحك ويصفو قلبك
إلى حيث تسترجع ذاتك التي ضيّعتها وسط متاهات الحياة.. ستعود نبرة صوتك التي خفتت وستلمع عيناك من جديد بعد طول انطفاء
وفي اللحظة التي تظنّ فيها أنّك وحيد تماماً ، لا أحد يراك ، لا أحد يشعر بك ، لا أحد يسندك ، سيبقى الله حين لا يبقى أحد ، هو الذي طالما كان سندك الحقيقي ، العارف بكو، الأقرب إليك من كلّ شيء
اذهب إليه بما تبقّى منك ، ببقاياك المكسورة وهو سيعيدك كاملاً ، مطمئناً ، ساكناً ، مليئاً بالرضا والثقة والحياة
لا تدع اليأس يوهمك أنّ الفرح لم يُخلق لك ، لأنّك مع الله ستكتشف أنّك أنت الفرح ، وأنك أثمن بكثير مما ظننت
مع الله ، ستعرف نفسك من جديد ، وتنهض أقوى من أي وقت مضى ..» ♡

2 Σχόλια
·992 Views
·0 Προεπισκόπηση