هناك لحظات لا تُسمع فيها أي ضجيج… فقط ذلك الصوت الداخلي الذي ينبض بالحقيقة، يهمس لك بهدوء أن الوقت قد حان لتغيير المسار، لإعادة ترتيب الأفكار، للمضي نحو ما يشبهك أكثر. قد يكون هذا الإدراك مفاجئًا، أو ربما يكون نتيجة تراكم مشاعر لم يُلتفت إليها سابقًا. لكنه، في كل الأحوال، لحظة خالصة من الصدق، تجعلك ترى الأمور كما لم تفعل من قبل. إنه الوقت الذي لا يحتاج إلى صخب، ولا إلى قرارات درامية، بل إلى رغبة صادقة في أن تعيش حياة تعكس حقيقتك، بعيدًا عن أي تشويش أو تكيّف مع واقع لا يشبهك.
هناك لحظات لا تُسمع فيها أي ضجيج… فقط ذلك الصوت الداخلي الذي ينبض بالحقيقة، يهمس لك بهدوء أن الوقت قد حان لتغيير المسار، لإعادة ترتيب الأفكار، للمضي نحو ما يشبهك أكثر. قد يكون هذا الإدراك مفاجئًا، أو ربما يكون نتيجة تراكم مشاعر لم يُلتفت إليها سابقًا. لكنه، في كل الأحوال، لحظة خالصة من الصدق، تجعلك ترى الأمور كما لم تفعل من قبل. إنه الوقت الذي لا يحتاج إلى صخب، ولا إلى قرارات درامية، بل إلى رغبة صادقة في أن تعيش حياة تعكس حقيقتك، بعيدًا عن أي تشويش أو تكيّف مع واقع لا يشبهك.😌✨
Love
Like
6
1 Σχόλια ·586 Views ·0 Προεπισκόπηση