يقال :
تقدُّمك ثم تراجعك ليس عيبًا، بل نبضٌ طبيعي لرقصة الحياة.
الرقص حالة .لا يعرفها الا من تصالح مع افراحه وأحزانه سوياً
تقبَّل هذه التموجات بهدوء، فهي جزء من رحلتك وليست نهايتها.
تدرك مع الوقت أن الاستقرار الحقيقي ينبع من تقلباتك ذاتها.
عندها فقط تصل إلى سلامٍ داخليٍّ لا تهزُّه الخطوات.
تقدُّمك ثم تراجعك ليس عيبًا، بل نبضٌ طبيعي لرقصة الحياة.
الرقص حالة .لا يعرفها الا من تصالح مع افراحه وأحزانه سوياً
تقبَّل هذه التموجات بهدوء، فهي جزء من رحلتك وليست نهايتها.
تدرك مع الوقت أن الاستقرار الحقيقي ينبع من تقلباتك ذاتها.
عندها فقط تصل إلى سلامٍ داخليٍّ لا تهزُّه الخطوات.
يقال :
تقدُّمك ثم تراجعك ليس عيبًا، بل نبضٌ طبيعي لرقصة الحياة.
الرقص حالة .لا يعرفها الا من تصالح مع افراحه وأحزانه سوياً
تقبَّل هذه التموجات بهدوء، فهي جزء من رحلتك وليست نهايتها.
تدرك مع الوقت أن الاستقرار الحقيقي ينبع من تقلباتك ذاتها.
عندها فقط تصل إلى سلامٍ داخليٍّ لا تهزُّه الخطوات.

·569 مشاهدة
·0 معاينة