ربما في يوم ما،في ساعة تائها ووقت ضائع،في عالم رمادي لا يعكره تزاحم الاصوات وتناثر الالوان،وتطاير الأفكار،ربما في ذلك اليوم تحديدا يكتب ذلك اللقاء..ربما
ربما في يوم ما،في ساعة تائها ووقت ضائع،في عالم رمادي لا يعكره تزاحم الاصوات وتناثر الالوان،وتطاير الأفكار،ربما في ذلك اليوم تحديدا يكتب ذلك اللقاء..ربما


·608 Views
·0 Προεπισκόπηση