يصل الإنسان في فترة من فترات حياته
إلى تلك القناعة العجولة
التي لا تتحمل مزيد من الانتظار ولا التروّي،
تلك التي لخصها جوزيه سارماغوا
بقوله : "لم أعُد في سن تسمح لي بانتظار الآمال،
أريد أمورًا يقينيّة فورية"
إلى تلك القناعة العجولة
التي لا تتحمل مزيد من الانتظار ولا التروّي،
تلك التي لخصها جوزيه سارماغوا
بقوله : "لم أعُد في سن تسمح لي بانتظار الآمال،
أريد أمورًا يقينيّة فورية"
يصل الإنسان في فترة من فترات حياته
إلى تلك القناعة العجولة
التي لا تتحمل مزيد من الانتظار ولا التروّي،
تلك التي لخصها جوزيه سارماغوا
بقوله : "لم أعُد في سن تسمح لي بانتظار الآمال،
أريد أمورًا يقينيّة فورية"


·452 Views
·0 Reviews