سَجَّلَ داعشُ جرائمَه على جدرانِ البيوتِ المحروقةِ بدمِ الأطفالِ، ظانّاً أنّ الجبلَ سينحني..
فإذا بأصواتِ الشبابِ تُدَوّي كالرعدِ: ’لن نموتَ إلّا وقوفاً!‘ فحولوا الأنقاضَ إلى حصونٍ، واليأسَ إلى بندقيةٍ تُطلقُ رصاصةَ الكرامةِ."ما ترك الإرهابُ في الجبلِ حجراً إلّا وأشعل تحته نارَ الكراهيةِ، مزهقاً أرواحاً كالزهورِ قبلَ أن تَتَفتَّحَ..
حتّى إذا هبَّتْ عاصفةُ الشبابِ الغضبى، جعلتْ من دموعِ الأمهاتِ وقوداً لثورةٍ تَلعقُ جمرَها جحافلُ الظلامِ."طوَتْ أيّامُ داعش السوادءَ صفحاتِها بدمٍ، فنُهِبتْ حكاياتُ القرى تحت سكاكينِ التكفيرِ..
بينما كان رجالُ السويداءَ يُعيدون كتابةَ المصيرِ بقبضةٍ حجريةٍ تَرفضُ السقوطَ، وتَخيطُ جراحَ الأرضِ بروحِ الحياةِ.
فإذا بأصواتِ الشبابِ تُدَوّي كالرعدِ: ’لن نموتَ إلّا وقوفاً!‘ فحولوا الأنقاضَ إلى حصونٍ، واليأسَ إلى بندقيةٍ تُطلقُ رصاصةَ الكرامةِ."ما ترك الإرهابُ في الجبلِ حجراً إلّا وأشعل تحته نارَ الكراهيةِ، مزهقاً أرواحاً كالزهورِ قبلَ أن تَتَفتَّحَ..
حتّى إذا هبَّتْ عاصفةُ الشبابِ الغضبى، جعلتْ من دموعِ الأمهاتِ وقوداً لثورةٍ تَلعقُ جمرَها جحافلُ الظلامِ."طوَتْ أيّامُ داعش السوادءَ صفحاتِها بدمٍ، فنُهِبتْ حكاياتُ القرى تحت سكاكينِ التكفيرِ..
بينما كان رجالُ السويداءَ يُعيدون كتابةَ المصيرِ بقبضةٍ حجريةٍ تَرفضُ السقوطَ، وتَخيطُ جراحَ الأرضِ بروحِ الحياةِ.
سَجَّلَ داعشُ جرائمَه على جدرانِ البيوتِ المحروقةِ بدمِ الأطفالِ، ظانّاً أنّ الجبلَ سينحني..
فإذا بأصواتِ الشبابِ تُدَوّي كالرعدِ: ’لن نموتَ إلّا وقوفاً!‘ فحولوا الأنقاضَ إلى حصونٍ، واليأسَ إلى بندقيةٍ تُطلقُ رصاصةَ الكرامةِ."ما ترك الإرهابُ في الجبلِ حجراً إلّا وأشعل تحته نارَ الكراهيةِ، مزهقاً أرواحاً كالزهورِ قبلَ أن تَتَفتَّحَ..
حتّى إذا هبَّتْ عاصفةُ الشبابِ الغضبى، جعلتْ من دموعِ الأمهاتِ وقوداً لثورةٍ تَلعقُ جمرَها جحافلُ الظلامِ."طوَتْ أيّامُ داعش السوادءَ صفحاتِها بدمٍ، فنُهِبتْ حكاياتُ القرى تحت سكاكينِ التكفيرِ..
بينما كان رجالُ السويداءَ يُعيدون كتابةَ المصيرِ بقبضةٍ حجريةٍ تَرفضُ السقوطَ، وتَخيطُ جراحَ الأرضِ بروحِ الحياةِ.


·728 Views
·0 Προεπισκόπηση