في سويداء، هناك مئات الأحلام التي لم تولد بعد، طلاب يجلسون على مقاعد الدراسة الصغيرة، عيونهم مليئة بالشغف والطموح، قلوبهم كبيرة كسماء بلدهم التي طالما حلموا بأن تعانقهم بالفرص والآمال. كل صباح، ينهضون حاملين الكتب والأقلام، يكتبون بحبر الإصرار على صفحات الحياة رغم كل الصعوبات.
لكن الأحلام هنا ليست كافية لتحمّل الواقع القاسي. فجأة، يجدون أنفسهم أمام أسوار من القيود، أزمات لا تنتهي، وغياب أي أمل في مستقبل مستقر. كانوا يحلمون بأن يسافروا، بأن يتعلموا، بأن يصبحوا مهندسين وأطباء ومعلمين، بأن يتركوا أثرًا في هذا العالم. واليوم، يجدون أن حلمهم يتلاشى بين أيديهم، كحبات رمل تهبّها الرياح.
الظروف التي تحاصرهم ليست مجرد أرقام أو أخبار عابرة، بل هي حياة كل يوم، تعب وجهد بلا مقابل، خوف من المستقبل، ووجوه الأهل التي تتألم مع كل خطأ صغير في مسار الحياة. هؤلاء الطلاب، رغم كل شيء، لا يزالون يحلمون. لكن كل حلم منهم أصبح مرهونًا بواقع مؤلم، واقع يجعلهم يبكون في صمت، بعيدًا عن أعين من يمكن أن يخفف عنهم.
إنهم صورة لكل براءة ضائعة، لكل قلبٍ صغير حاول أن يلمع ويكبر، ولكل عقل صغير حلم بأن يصنع فرقًا في بلدٍ يبدو أن فرحه بعيد المنال. سويداء اليوم ليست مجرد مدينة، إنها لوحة كبيرة من الأحلام المكسورة، صرخة صامتة لكل من يمكن أن يسمع، ولكل من يملك القدرة على أن يغيّر شيئًا قبل فوات الأوان.
لكن الأحلام هنا ليست كافية لتحمّل الواقع القاسي. فجأة، يجدون أنفسهم أمام أسوار من القيود، أزمات لا تنتهي، وغياب أي أمل في مستقبل مستقر. كانوا يحلمون بأن يسافروا، بأن يتعلموا، بأن يصبحوا مهندسين وأطباء ومعلمين، بأن يتركوا أثرًا في هذا العالم. واليوم، يجدون أن حلمهم يتلاشى بين أيديهم، كحبات رمل تهبّها الرياح.
الظروف التي تحاصرهم ليست مجرد أرقام أو أخبار عابرة، بل هي حياة كل يوم، تعب وجهد بلا مقابل، خوف من المستقبل، ووجوه الأهل التي تتألم مع كل خطأ صغير في مسار الحياة. هؤلاء الطلاب، رغم كل شيء، لا يزالون يحلمون. لكن كل حلم منهم أصبح مرهونًا بواقع مؤلم، واقع يجعلهم يبكون في صمت، بعيدًا عن أعين من يمكن أن يخفف عنهم.
إنهم صورة لكل براءة ضائعة، لكل قلبٍ صغير حاول أن يلمع ويكبر، ولكل عقل صغير حلم بأن يصنع فرقًا في بلدٍ يبدو أن فرحه بعيد المنال. سويداء اليوم ليست مجرد مدينة، إنها لوحة كبيرة من الأحلام المكسورة، صرخة صامتة لكل من يمكن أن يسمع، ولكل من يملك القدرة على أن يغيّر شيئًا قبل فوات الأوان.
في سويداء، هناك مئات الأحلام التي لم تولد بعد، طلاب يجلسون على مقاعد الدراسة الصغيرة، عيونهم مليئة بالشغف والطموح، قلوبهم كبيرة كسماء بلدهم التي طالما حلموا بأن تعانقهم بالفرص والآمال. كل صباح، ينهضون حاملين الكتب والأقلام، يكتبون بحبر الإصرار على صفحات الحياة رغم كل الصعوبات.
لكن الأحلام هنا ليست كافية لتحمّل الواقع القاسي. فجأة، يجدون أنفسهم أمام أسوار من القيود، أزمات لا تنتهي، وغياب أي أمل في مستقبل مستقر. كانوا يحلمون بأن يسافروا، بأن يتعلموا، بأن يصبحوا مهندسين وأطباء ومعلمين، بأن يتركوا أثرًا في هذا العالم. واليوم، يجدون أن حلمهم يتلاشى بين أيديهم، كحبات رمل تهبّها الرياح.
الظروف التي تحاصرهم ليست مجرد أرقام أو أخبار عابرة، بل هي حياة كل يوم، تعب وجهد بلا مقابل، خوف من المستقبل، ووجوه الأهل التي تتألم مع كل خطأ صغير في مسار الحياة. هؤلاء الطلاب، رغم كل شيء، لا يزالون يحلمون. لكن كل حلم منهم أصبح مرهونًا بواقع مؤلم، واقع يجعلهم يبكون في صمت، بعيدًا عن أعين من يمكن أن يخفف عنهم.
إنهم صورة لكل براءة ضائعة، لكل قلبٍ صغير حاول أن يلمع ويكبر، ولكل عقل صغير حلم بأن يصنع فرقًا في بلدٍ يبدو أن فرحه بعيد المنال. سويداء اليوم ليست مجرد مدينة، إنها لوحة كبيرة من الأحلام المكسورة، صرخة صامتة لكل من يمكن أن يسمع، ولكل من يملك القدرة على أن يغيّر شيئًا قبل فوات الأوان.
💔🥀

·2K Views
·0 önizleme