جهاز حاضنة الأطفال هو جهاز طبي متخصص يوفر بيئة مثالية ومتحكم بها لنمو الأطفال حديثي الولادة الذين يحتاجون إلى رعاية خاصة، وخاصة المبتسرين أو المرضى.
دواعي الاستخدام (الحالات التي تتطلب حاضنة)
يستخدم جهاز الحاضنة في الحالات التالية:
الولادة المبكرة (الخدج): الأطفال المولودون قبل الأسبوع السابع والثلاثين من الحمل.
انخفاض الوزن عند الولادة: عندما يقل وزن المولود الجديد عن 2.5 كيلوغرام.
صعوبة في التنفس: للأطفال الذين يعانون من متلازمة ضيق التنفس أو مشكلات في نمو الرئتين.
عدم انتظام درجة حرارة الجسم: الأطفال الذين لا يستطيعون الحفاظ على دفء أجسامهم بمفردهم.
اليرقان (الصفراء) الشديد: بعض الحاضنات مجهزة بوحدات علاج ضوئي لعلاج ارتفاع نسبة البيليروبين في الدم.
الحماية من العدوى: توفر بيئة معقمة ومغلقة تقلل من خطر الإصابة بالعدوى.
المكونات والوظائف الأساسية
توفر الحاضنة بيئة مشابهة لرحم الأم تقريباً، وتعتمد في عملها على عدة عوامل رئيسية:
التحكم في درجة الحرارة: تحتوي على سخانات كهربائية ومستشعرات للحفاظ على درجة حرارة ثابتة ومثالية للطفل، مما يمنع انخفاض حرارته.
التحكم في الرطوبة: تحتوي على أحواض ماء ومراوح لتدوير الهواء الرطب، مما يقلل من تبخر الرطوبة من بشرة الطفل الرقيقة ويحافظ عليها.
التحكم في مستويات الأكسجين: يمكن إمداد الحاضنة بالأكسجين الإضافي إذا لزم الأمر، ومراقبة مستوياته.
بيئة معزولة ونظيفة: الغطاء مصنوع من زجاج أو فيبر شفاف وقوي لرؤية الطفل، مع فتحات جانبية تسمح للطاقم الطبي بالتعامل معه دون تعريضه للبيئة الخارجية.
المراقبة: تتضمن شاشات وأجهزة لمراقبة العلامات الحيوية للطفل، مثل معدل ضربات القلب والتنفس.
باختصار، يعمل جهاز الحاضنة كدرع واقي وموفر للرعاية المركزة، مما يتيح للأعضاء الحيوية للطفل الوقت اللازم للنمو والتطور حتى يتمكن من التكيف مع العالم الخارجي بشكل مستقل
دواعي الاستخدام (الحالات التي تتطلب حاضنة)
يستخدم جهاز الحاضنة في الحالات التالية:
الولادة المبكرة (الخدج): الأطفال المولودون قبل الأسبوع السابع والثلاثين من الحمل.
انخفاض الوزن عند الولادة: عندما يقل وزن المولود الجديد عن 2.5 كيلوغرام.
صعوبة في التنفس: للأطفال الذين يعانون من متلازمة ضيق التنفس أو مشكلات في نمو الرئتين.
عدم انتظام درجة حرارة الجسم: الأطفال الذين لا يستطيعون الحفاظ على دفء أجسامهم بمفردهم.
اليرقان (الصفراء) الشديد: بعض الحاضنات مجهزة بوحدات علاج ضوئي لعلاج ارتفاع نسبة البيليروبين في الدم.
الحماية من العدوى: توفر بيئة معقمة ومغلقة تقلل من خطر الإصابة بالعدوى.
المكونات والوظائف الأساسية
توفر الحاضنة بيئة مشابهة لرحم الأم تقريباً، وتعتمد في عملها على عدة عوامل رئيسية:
التحكم في درجة الحرارة: تحتوي على سخانات كهربائية ومستشعرات للحفاظ على درجة حرارة ثابتة ومثالية للطفل، مما يمنع انخفاض حرارته.
التحكم في الرطوبة: تحتوي على أحواض ماء ومراوح لتدوير الهواء الرطب، مما يقلل من تبخر الرطوبة من بشرة الطفل الرقيقة ويحافظ عليها.
التحكم في مستويات الأكسجين: يمكن إمداد الحاضنة بالأكسجين الإضافي إذا لزم الأمر، ومراقبة مستوياته.
بيئة معزولة ونظيفة: الغطاء مصنوع من زجاج أو فيبر شفاف وقوي لرؤية الطفل، مع فتحات جانبية تسمح للطاقم الطبي بالتعامل معه دون تعريضه للبيئة الخارجية.
المراقبة: تتضمن شاشات وأجهزة لمراقبة العلامات الحيوية للطفل، مثل معدل ضربات القلب والتنفس.
باختصار، يعمل جهاز الحاضنة كدرع واقي وموفر للرعاية المركزة، مما يتيح للأعضاء الحيوية للطفل الوقت اللازم للنمو والتطور حتى يتمكن من التكيف مع العالم الخارجي بشكل مستقل
جهاز حاضنة الأطفال هو جهاز طبي متخصص يوفر بيئة مثالية ومتحكم بها لنمو الأطفال حديثي الولادة الذين يحتاجون إلى رعاية خاصة، وخاصة المبتسرين أو المرضى.
دواعي الاستخدام (الحالات التي تتطلب حاضنة)
يستخدم جهاز الحاضنة في الحالات التالية:
الولادة المبكرة (الخدج): الأطفال المولودون قبل الأسبوع السابع والثلاثين من الحمل.
انخفاض الوزن عند الولادة: عندما يقل وزن المولود الجديد عن 2.5 كيلوغرام.
صعوبة في التنفس: للأطفال الذين يعانون من متلازمة ضيق التنفس أو مشكلات في نمو الرئتين.
عدم انتظام درجة حرارة الجسم: الأطفال الذين لا يستطيعون الحفاظ على دفء أجسامهم بمفردهم.
اليرقان (الصفراء) الشديد: بعض الحاضنات مجهزة بوحدات علاج ضوئي لعلاج ارتفاع نسبة البيليروبين في الدم.
الحماية من العدوى: توفر بيئة معقمة ومغلقة تقلل من خطر الإصابة بالعدوى.
المكونات والوظائف الأساسية
توفر الحاضنة بيئة مشابهة لرحم الأم تقريباً، وتعتمد في عملها على عدة عوامل رئيسية:
التحكم في درجة الحرارة: تحتوي على سخانات كهربائية ومستشعرات للحفاظ على درجة حرارة ثابتة ومثالية للطفل، مما يمنع انخفاض حرارته.
التحكم في الرطوبة: تحتوي على أحواض ماء ومراوح لتدوير الهواء الرطب، مما يقلل من تبخر الرطوبة من بشرة الطفل الرقيقة ويحافظ عليها.
التحكم في مستويات الأكسجين: يمكن إمداد الحاضنة بالأكسجين الإضافي إذا لزم الأمر، ومراقبة مستوياته.
بيئة معزولة ونظيفة: الغطاء مصنوع من زجاج أو فيبر شفاف وقوي لرؤية الطفل، مع فتحات جانبية تسمح للطاقم الطبي بالتعامل معه دون تعريضه للبيئة الخارجية.
المراقبة: تتضمن شاشات وأجهزة لمراقبة العلامات الحيوية للطفل، مثل معدل ضربات القلب والتنفس.
باختصار، يعمل جهاز الحاضنة كدرع واقي وموفر للرعاية المركزة، مما يتيح للأعضاء الحيوية للطفل الوقت اللازم للنمو والتطور حتى يتمكن من التكيف مع العالم الخارجي بشكل مستقل
·149 مشاهدة
·0 معاينة