أول خطوات النجاح: ‏أن توقف الدراما في حياتك،
‏تبتعد قدر المستطاع عن الحساسية تجاه الآخرين،
‏اختلق لهم أعذاراً،‏تجاهل، تغاضَ، طنّش وهمّش ما ليس له تأثير له على نفسيتك ومسيرتك،
‏ثم كرّم نفسك واختر لها من الصحبة أرقاها،
‏ومن العشرة أحنّها،
‏ومن صدور المجالس أوسعها،
‏ومن الفعل أطيبه .

المسافات هي أفضل رد ع قلة التقدير والإحترام ، من غير ما تجادل أو تنفعل ولا تدخل ف صراعات إنتَ ف غنَى عنها..

هتوصل رسالة قوية بترسم كل الحدود المطلوبة ومن غير دراما هتحط كل شخص ف مكانه المناسب، ولما تختار المسافة وتنسحب ف سبيل إنك تحمي هدوئك وسلامك النفسي..

ده مش ضعف بالعكس ده رد فعل قوي بيعكس إحترامك لنفسك وحدودك، بيحفظلك كرامتك وبدون نزاعات بيجبر اللي قدامك إنه يراجع حساباته ويتعلم إحترامك ..

#م_احمد_فتحي

لا تؤجل عافيتك النفسية… اعتنِ بها اليوم، لا غدًا.

تطمئُني
فكرة أن الله سيتدخل دائما،في الوقت المناسب تماما لينقذني من نفسي،لينتشلني من ضيق عقلي إلى سعة تدبيره،ومن حدود ادراكي إلى شمولية ولايته،ومن سوء اختياري إلى جميل اقداره
ومن ظلمي لنفسي إلى لطفه ورعايته.

سأظل كما أنا، على النسخة التي تربيت عليها
لا أنافق لإرضاء أحد، ولا أطلب الود لمصلحة، لا أجامل على حساب قيمي، ولا أغيّر نفسي لإرضاء من لا يعرف قيمتي

نصيحتي لنفسي ولكم:
كن أنت كما أنت، فالصادقون لا يتغيرون مهما تبدلت الوجوه من حولهم، كن نقيًا، ثابتًا، صادقًا... فالعزّة في أن تكون على طبيعتك مهما اختلفت الظروف

ثلاثة أسئلة مهمة وجهها الأديب الروسي
تولستوي لنفسه ثم أجاب عليها على النحو
الآتي :

1_ ما هي أهم لحظة في حياتك ؟
2_ وما هو أهم عمل ؟
3_ ومن هو أهم شخص ؟

الغريب أنه أجاب على الأسئلة بكلمة واحدة
وهي ( الآن )

أي أن أهم لحظة هي اللحظة التي تعيشها الآن
وأهم عمل هو ما تقوم به الآن وأهم شخص هو
من يُجالسك الآن !!

هذا يعني أن إدراكك لمعنى كلمة ( الآن ) قد يُشكل
تغيراً مُذهلا في حياتك ، فالآن هي مفتاح ذهبي
من مفاتيح النجاح والإبداع والتغيير .

- كل هذا الرجوع إلى الماضي مجرد طلقات في الهواء. ما جدوى هذا التذكر إذا كنت غير قادر على التحرر من نفسي.

- دوستويفسكي الزوج_الابدي

إن ذبلت الوردة فالعيب على ساقيها ، وان جفت الارض فالعيب على راويها ، فلا تهمل ثم تشتكي الجفاف ، فبعض القلوب تحتاج الكلمة الطيبه كي تتمكن من النبض بالحياة .
الراحة النفسية

للنجاح معايير عامة
التميز والتفرد في الانجاز
قدرة استغلال الموهبة الخاصة
مدى الاستفادة من فرص الحياة
القدرة على التغلب على العقبات


اما على المستوى الشخصي
اعتقد ان مقياس النجاح نسبي
لكل منا معيار نجاح مختلف يسعى اليه بشغف .
يرضيه ويعنيه ويقنعه

مثلا من يحبو يرى امكانية المشي نجاح
ومن يستطيع الطيران يعتبر الهبوط نجاح

لكل قصة بطل .. ولكل نجاح قصة مختلفة
و لكل نجاح ثمن ..

اؤمن ان جميعنا أبطال
أصحاب نجاح
لأننا نقاوم الدمار منذ سنوات
نرمم ما خلقته الحرب معنويا ونفسيا
ونتعامل يوميا مع إرث ومخلفات هذه الحرب

صدق " انت ناجح .. انت بطل "

Lames

*عن أجمل ما قيل في رواية ايكادولي*
أحبك؛ تعني أن كل علامات الحب خرجت من خدرها فجأة عندما رأيتك، خصيصاً لك وحدك ، بعد أن دثرتها طويلا حتي أعثر عليك. - أحبك؛ تعني أن أتستر برداء الطهر حتي ألتقي بك علي غير موعد ، أحفظ لك أمانتك في نفسي دون أن أراك ، لتكون أول من يوقع علي شغاف قلبي .

#نفسي

كلما جارت عليّ الأيام أسأل نفسي : هل أستحق هذا؟

فتخبرني أنني لا أستحق إلا الأفضل من كل شيئ..
وأنني أستطيع أن أتجاوز ..

وفي كل مرة تحملني الأيام خيبات، أفكر ..فأجد أن بين يديّ نجوم وفضاء ..

نحن نستحق أن يكون لنا فضاءنا ..فبعض الخسارات جوازات مرورنا إلى الأفضل الذي نستحقه..

نصيحة نفسية:

“لا أحد مسؤول عن حياتك، ولا أحد ملزم برعايتك أو إنقاذك أو إحداث التغيير الذي تنتظره ، لن يركض أحد لمساعدتك ما لم تمسك أنت بزمام أمورك.
لا تنتظر أن يهتم بك الآخرون، فقد كبرت، ولم يعد مقبولًا أن تعيش في دور الضحية.

صحيح أنك لست مسؤولًا عما حدث لك، ولا عن البيئة التي وُضعت فيها، لكنك تظل مسؤولًا بالكامل عن قرارك بعدم التحرك.”

لا أحب مجالسة الأشخاص الذين يتركونني في حالة دفاع دائمة
أدافع عن أفكاري... وعن مقاصدي.... وعن نفسي...وعما أحب...
أدافع عن حقي وغاياتي وآمالي..أنني اهرب حقا كلما تحولت الأحاديث إلى هذه المناطق المؤسفة ولا أعود مطلقا
د.أحمد خالد توفيق