كلام صحيح

أليس صحيحا

“الرُّباب أو الرُّبابَة بتشديد الراء وضمها[1] هي آلة موسيقية استخدمها العرب و الترك و الفرس قديماً، و تعود أصولها ما قبل الميلاد، و هي ذات وتر واحد.[2] وتصنع من الأدوات البسيطة المتوفرة لدى أبناء البادية كخشب الأشجار وجلد الماعز.
الربابة تعتبر زينة بيوت ومنازل سكان الجزيرة الفراتية، حيث احتلت الربابة مكاناً هاماً في حياة الشاعر والمغني والفارس وحتى شيوخ القبائل والعشائر، بسبب الأثر الكبير الذي تحدثه الكلمة الملحنة في النفس.
 
الأمر الذي جعل الشعراء الذين لا يجيدون العزف على الربابة يسعون لامتلاك هذه المهارة لإمتاع أبناء هذه البيئة الذين ألفوا سماع الشعر مصحوباً باللحن”.
 
“الربابة كانت ومازالت ألة الفرح والحزن معاً لسكان الجزيرة الفراتية وذلك منذ مئات السنين، فهي تعتبر عن افراحهم واتراحهم وتكون نغماتها والحانها مرتبطة بقصائد الشعر التي تعتبر عن الحالة الموجودة”.
 

للشخص إلي قدم من معلوماتو و سهر و تعب مع طلابو
للإنسان إلي ما بخل بأي مساعدة و قدم مشاعر و حب بدون مقابل
للقدوة إلي تعملنا منها الكثير
كل عام و المعلمين والمعلمات بخير

عيد المعلم هو مناسبة هامة تحتفل بها المجتمعات تقديراً للدور الكبير الذي يلعبه المعلمون في بناء الأجيال وتنمية المجتمعات. إنه يوم للتعبير عن الامتنان والتقدير لكل من يساهم في تعليم الأجيال الجديدة وتوجيههم نحو النجاح. المعلم ليس فقط من يزودنا بالمعرفة، بل هو أيضاً قدوة في الأخلاق والقيم، ويساهم في تشكيل شخصياتنا وتعزيز مهاراتنا. لذا، يستحق المعلم في هذا اليوم تكريماً خاصاً يعكس أهمية رسالته النبيلة

كل سنة وصناع جيل المستقبل بخير

الاستمرار هو مفتاح التقدم

في النهاية، يمكن القول إن الصبر ليس مجرد انتظار، بل هو الاستمرار في العمل رغم الصعاب. من خلال الصبر، نتمكن من التغلب على جميع التحديات التي قد تقف في طريقنا. فإذا أصررنا على تحقيق أهدافنا وواصلنا السعي نحوها، فإننا بذلك نفتح أمام أنفسنا أبواب النجاح التي كانت تبدو في البداية مغلقة.

ففي الحياة، لا شيء يستحق العناء أكثر من تلك اللحظات التي نتجاوز فيها الصعاب، لأنها اللحظات التي تكتب تاريخنا الشخصي وتحدد مستقبلاً مشرقًا مليئًا بالإنجازات.

Stones art

من عرف قيمة نفسه يغادر لا يفاوض