• Love
    6
    ·945 Ansichten ·0 Vorschau
  • السلطان وان مرض.. وان هرم يبقى سلطانا
    السلطان وان مرض.. وان هرم يبقى سلطانا❤️❤️❤️
    Love
    6
    ·1KB Ansichten ·9 Ansichten ·0 Vorschau
  • https://soundcloud.com/zorbagraphic
    https://soundcloud.com/zorbagraphic
    Love
    7
    ·927 Ansichten ·0 Vorschau
  • Love
    8
    ·966 Ansichten ·0 Vorschau
  • Love
    8
    ·1KB Ansichten ·0 Vorschau
  • Love
    9
    ·1KB Ansichten ·0 Vorschau
  • Love
    2
    ·1KB Ansichten ·0 Vorschau
  • Love
    4
    ·1KB Ansichten ·0 Vorschau
  • قرية منسية في #السويداء قد لا تعرفها، 14 بيتاً، 12 طالباً، وترعة ماء .!
    تعلو قرية البجعة أحد التلال جنوب شرق مدينة شهبا في ريف السويداء، وإلى الشمال من قرية مفعلة، شامخةً بسكانها، الذين عزلتهم السحبُ عن الآخرين.
    وما أن تصل إليها، عبر طريق جبلي قليل الوعورة، حتى يستقبلك سكانها "بالأهلا وسهلا"، وابتسامةٌ عريضة تعلو شِفاهَهم، محاولين إخفاء دهشتهم من زائرهم المتطفل هذا..!
    وفي حديث للسويداء 24 مع أحد أهالي قرية البجعة قال له، تقطن القرية 4 عائلات، أبرزهما غانم والحسنية، ولا يتجاوز عدد سكانها المئة مواطن، يقطنون في 14 بيتاً، وتوجد في القرية مدرسة للتعليم الأساسي.
    مضيفاً، "نقوم بشراء حاجياتنا من قرية مفعلة التي نتبع لها إدارياً، حيث لا توجد في القرية محال تجارية، ونعاني من انعدام المواصلات، فنعتمد على سيارتين في أفضل الأحوال، وعلى أقدامنا معظم الأوقات".
    تنقطع القرية "المنسية" (كما يحبذ أحد اليافعين تسميتها) عن العالم الخارجي، مجرّد أن تتساقط الثلوج، ويكمل اليافع فرحاً، لاتستطيع المعلمات أن تأتي إلى المدرسة، لتراكم الثلوج، فنبقى في بيوتنا.
    أما بالنسبة للخدمات فيها، قال أحد السكان للسويداء 24، أن الكهرباء حديثة العهد في القرية، الإتصالات متوفرة، لكن معاناتهم تتلخص في نقص مياه الشرب، إضافة لمشكلة المواصلات وخصوصاً في فصل الشتاء حيث تنقطع القرية عن العالم الخارجي لأيام.
    ويعمل معظم سكان القرية بالزراعة، وقلة منهم مغتربين، فيما تبعد البجعة عن مدينة السويداء قرابة 13 كيلومترات، وتعد منطقة أثرية تضم بقايا قصور قديمة، بينها أربعة قصور تعود للفترة الرومانية، وبقايا منازل أثرية مبنية من الحجارة البازلتية المشذبة بشكل مصقول وجميل، والتي تعلوها موازين السقف المحمول على أعمدة حجرية وإلى الجنوب منها بقايا لبرج ومدافن دائرية.
    قرية منسية في #السويداء قد لا تعرفها، 14 بيتاً، 12 طالباً، وترعة ماء .! تعلو قرية البجعة أحد التلال جنوب شرق مدينة شهبا في ريف السويداء، وإلى الشمال من قرية مفعلة، شامخةً بسكانها، الذين عزلتهم السحبُ عن الآخرين. وما أن تصل إليها، عبر طريق جبلي قليل الوعورة، حتى يستقبلك سكانها "بالأهلا وسهلا"، وابتسامةٌ عريضة تعلو شِفاهَهم، محاولين إخفاء دهشتهم من زائرهم المتطفل هذا..! وفي حديث للسويداء 24 مع أحد أهالي قرية البجعة قال له، تقطن القرية 4 عائلات، أبرزهما غانم والحسنية، ولا يتجاوز عدد سكانها المئة مواطن، يقطنون في 14 بيتاً، وتوجد في القرية مدرسة للتعليم الأساسي. مضيفاً، "نقوم بشراء حاجياتنا من قرية مفعلة التي نتبع لها إدارياً، حيث لا توجد في القرية محال تجارية، ونعاني من انعدام المواصلات، فنعتمد على سيارتين في أفضل الأحوال، وعلى أقدامنا معظم الأوقات". تنقطع القرية "المنسية" (كما يحبذ أحد اليافعين تسميتها) عن العالم الخارجي، مجرّد أن تتساقط الثلوج، ويكمل اليافع فرحاً، لاتستطيع المعلمات أن تأتي إلى المدرسة، لتراكم الثلوج، فنبقى في بيوتنا. أما بالنسبة للخدمات فيها، قال أحد السكان للسويداء 24، أن الكهرباء حديثة العهد في القرية، الإتصالات متوفرة، لكن معاناتهم تتلخص في نقص مياه الشرب، إضافة لمشكلة المواصلات وخصوصاً في فصل الشتاء حيث تنقطع القرية عن العالم الخارجي لأيام. ويعمل معظم سكان القرية بالزراعة، وقلة منهم مغتربين، فيما تبعد البجعة عن مدينة السويداء قرابة 13 كيلومترات، وتعد منطقة أثرية تضم بقايا قصور قديمة، بينها أربعة قصور تعود للفترة الرومانية، وبقايا منازل أثرية مبنية من الحجارة البازلتية المشذبة بشكل مصقول وجميل، والتي تعلوها موازين السقف المحمول على أعمدة حجرية وإلى الجنوب منها بقايا لبرج ومدافن دائرية.
    Love
    7
    ·2KB Ansichten ·0 Vorschau
  • قرية سورية من قرى جبل العرب السويداء تقع إلى الشمال من مدينة شهبا " وعلى بعد 10 كم وترتفع عن سطح البحر 848 متر{ ، وتمتد قرية #المتونة على الطرف الشرقي لمنطقة اللجاة، فوق الصخور البازلتية عند الحد الفاصل بين صخور "اللجاة" والأراضي السهلية.عدد سكانها حوالي 2500 نسمة، وتشتهر باثارها الرومانية حيث ان بلدات وقرى المنطقة بالكامل هي قرى ومدن أثرية فيها معالم اثرية عديدة وكثرة جدآ، وكما هو معروف اهمية المنطقة من الناحية التاريخية.

    معلومات سريعة المتونة, الإحداثيات ...
    جاءت التسمية من «متن»: بالمكان أي أقام، ومتن الرجل أي ذهب في الأرض، و«المتونة» جمع امتان، وهناك تسمية أخرى على خارطة لجبل «حوران» وهي «امتونة» سكنت قديماً ذكرت في حوليات الملوك الآشوريين التي تعود إلى القرنين الثامن والسابع سكنت القرية حديثاً في عام 1858 وأول من سكنها "بشير ظاهر حمود عامر" قادمين من قرية "أم الزيتون" التي سكنها "حمود" بعد قدومه من "دير حينة" عام 1805 م، ثم توافدت الأسر من لبنان وقرى "الجولان" ليكونوا اللبنة الأولى لسكان القرية الذين بلغ عددهم عام 1925 حوالي 350 نسمة، شاركت القرية في فترات النضال ضد الاستعمار وأول ما قدمت من الشهداء الشهيد "مزيد عامر" الذي اصدر حكم الإعدام بحقه "سامي باشا الفاروقي" في 13 آذار عام 1911 مع مجموعة من رفاقه وهم "حمد المغوش" من "خلخلة" و"ذوقان الأطرش" من "القريا" و"يحيى عامر" من "شهبا" و"محمد القلعاني من "شقا" و"هزاع عز الدين" من قرية "لاهثة"، واستشهد شقيق الشهيد "مزيد" الشهيد "شبلي عامر" في الحرب ضد العثمانيين، وأيام النضال ضد الاحتلال الفرنسي قدمت القرية أحد عشر شهيداً، كما قدمت القرية عدداً من الشهداءفي سبيل القضية الفلسطينية وهم: الشهيد "ناصر الجمال" والشهيد "توفيق العطار" والشهيد"رفيق مراد"». ومساحة الأراضي الزراعية 15 ألف دونم منها 520 دونم مغروسة بالأشجار المثمرة وأهمها الزيتون واللوزيات والعنب والتين، يعمل معظم سكان القرية الذي يبلغ عددهم 2642 نسمة بالزراعة، ومنهم من يعمل في بلاد الاغتراب
    قرية سورية من قرى جبل العرب السويداء تقع إلى الشمال من مدينة شهبا " وعلى بعد 10 كم وترتفع عن سطح البحر 848 متر{ ، وتمتد قرية #المتونة على الطرف الشرقي لمنطقة اللجاة، فوق الصخور البازلتية عند الحد الفاصل بين صخور "اللجاة" والأراضي السهلية.عدد سكانها حوالي 2500 نسمة، وتشتهر باثارها الرومانية حيث ان بلدات وقرى المنطقة بالكامل هي قرى ومدن أثرية فيها معالم اثرية عديدة وكثرة جدآ، وكما هو معروف اهمية المنطقة من الناحية التاريخية. معلومات سريعة المتونة, الإحداثيات ... جاءت التسمية من «متن»: بالمكان أي أقام، ومتن الرجل أي ذهب في الأرض، و«المتونة» جمع امتان، وهناك تسمية أخرى على خارطة لجبل «حوران» وهي «امتونة» سكنت قديماً ذكرت في حوليات الملوك الآشوريين التي تعود إلى القرنين الثامن والسابع سكنت القرية حديثاً في عام 1858 وأول من سكنها "بشير ظاهر حمود عامر" قادمين من قرية "أم الزيتون" التي سكنها "حمود" بعد قدومه من "دير حينة" عام 1805 م، ثم توافدت الأسر من لبنان وقرى "الجولان" ليكونوا اللبنة الأولى لسكان القرية الذين بلغ عددهم عام 1925 حوالي 350 نسمة، شاركت القرية في فترات النضال ضد الاستعمار وأول ما قدمت من الشهداء الشهيد "مزيد عامر" الذي اصدر حكم الإعدام بحقه "سامي باشا الفاروقي" في 13 آذار عام 1911 مع مجموعة من رفاقه وهم "حمد المغوش" من "خلخلة" و"ذوقان الأطرش" من "القريا" و"يحيى عامر" من "شهبا" و"محمد القلعاني من "شقا" و"هزاع عز الدين" من قرية "لاهثة"، واستشهد شقيق الشهيد "مزيد" الشهيد "شبلي عامر" في الحرب ضد العثمانيين، وأيام النضال ضد الاحتلال الفرنسي قدمت القرية أحد عشر شهيداً، كما قدمت القرية عدداً من الشهداءفي سبيل القضية الفلسطينية وهم: الشهيد "ناصر الجمال" والشهيد "توفيق العطار" والشهيد"رفيق مراد"». ومساحة الأراضي الزراعية 15 ألف دونم منها 520 دونم مغروسة بالأشجار المثمرة وأهمها الزيتون واللوزيات والعنب والتين، يعمل معظم سكان القرية الذي يبلغ عددهم 2642 نسمة بالزراعة، ومنهم من يعمل في بلاد الاغتراب
    Love
    7
    ·3KB Ansichten ·0 Vorschau