Upgrade to Pro

عاشق تراب السويدا
عاشق تراب السويدا
عاشق تراب السويدا

عاشق تراب السويدا

@Sweida

  • #سد_الروم جمال الطبيعة في ظهر الجبل
    #سد_الروم جمال الطبيعة في ظهر الجبل
    Love
    9
    ·1K Views ·0 Reviews

  • #الهيت، قرية من قرى السويداء تقع إلى الشمال الشرقي من شهبا وقد وجد فيها مكتشفات اثرية عديدة ويبلغ عدد سكان قرية الهيت حوالي 2000 نسمة وتحتوي على مدرسة ابتدائة واعدادية وثانوية ويوجد فيها مركز طبي وتتمتع بطبيعتها الجميلة وهوائها النقي تتميز القرية بوجود نسبة كبيرة من المتعلمين وخريجي الجامعات ، يتم زراعة المحاصيل في اراضي القرية كالقمح والحمص ومنذ دخول مشروع الحزام الأخضر انتشرت زراعة الزيتون والفستق الحلبي واللوز ويوجد بئران للشرب في الهيت ‌
    #الهيت، قرية من قرى السويداء تقع إلى الشمال الشرقي من شهبا وقد وجد فيها مكتشفات اثرية عديدة ويبلغ عدد سكان قرية الهيت حوالي 2000 نسمة وتحتوي على مدرسة ابتدائة واعدادية وثانوية ويوجد فيها مركز طبي وتتمتع بطبيعتها الجميلة وهوائها النقي تتميز القرية بوجود نسبة كبيرة من المتعلمين وخريجي الجامعات ، يتم زراعة المحاصيل في اراضي القرية كالقمح والحمص ومنذ دخول مشروع الحزام الأخضر انتشرت زراعة الزيتون والفستق الحلبي واللوز ويوجد بئران للشرب في الهيت ‌
    Love
    7
    ·966 Views ·0 Reviews
  • قرية سورية من قرى جبل العرب السويداء تقع إلى الشمال من مدينة شهبا " وعلى بعد 10 كم وترتفع عن سطح البحر 848 متر{ ، وتمتد قرية #المتونة على الطرف الشرقي لمنطقة اللجاة، فوق الصخور البازلتية عند الحد الفاصل بين صخور "اللجاة" والأراضي السهلية.عدد سكانها حوالي 2500 نسمة، وتشتهر باثارها الرومانية حيث ان بلدات وقرى المنطقة بالكامل هي قرى ومدن أثرية فيها معالم اثرية عديدة وكثرة جدآ، وكما هو معروف اهمية المنطقة من الناحية التاريخية.

    معلومات سريعة المتونة, الإحداثيات ...
    جاءت التسمية من «متن»: بالمكان أي أقام، ومتن الرجل أي ذهب في الأرض، و«المتونة» جمع امتان، وهناك تسمية أخرى على خارطة لجبل «حوران» وهي «امتونة» سكنت قديماً ذكرت في حوليات الملوك الآشوريين التي تعود إلى القرنين الثامن والسابع سكنت القرية حديثاً في عام 1858 وأول من سكنها "بشير ظاهر حمود عامر" قادمين من قرية "أم الزيتون" التي سكنها "حمود" بعد قدومه من "دير حينة" عام 1805 م، ثم توافدت الأسر من لبنان وقرى "الجولان" ليكونوا اللبنة الأولى لسكان القرية الذين بلغ عددهم عام 1925 حوالي 350 نسمة، شاركت القرية في فترات النضال ضد الاستعمار وأول ما قدمت من الشهداء الشهيد "مزيد عامر" الذي اصدر حكم الإعدام بحقه "سامي باشا الفاروقي" في 13 آذار عام 1911 مع مجموعة من رفاقه وهم "حمد المغوش" من "خلخلة" و"ذوقان الأطرش" من "القريا" و"يحيى عامر" من "شهبا" و"محمد القلعاني من "شقا" و"هزاع عز الدين" من قرية "لاهثة"، واستشهد شقيق الشهيد "مزيد" الشهيد "شبلي عامر" في الحرب ضد العثمانيين، وأيام النضال ضد الاحتلال الفرنسي قدمت القرية أحد عشر شهيداً، كما قدمت القرية عدداً من الشهداءفي سبيل القضية الفلسطينية وهم: الشهيد "ناصر الجمال" والشهيد "توفيق العطار" والشهيد"رفيق مراد"». ومساحة الأراضي الزراعية 15 ألف دونم منها 520 دونم مغروسة بالأشجار المثمرة وأهمها الزيتون واللوزيات والعنب والتين، يعمل معظم سكان القرية الذي يبلغ عددهم 2642 نسمة بالزراعة، ومنهم من يعمل في بلاد الاغتراب
    قرية سورية من قرى جبل العرب السويداء تقع إلى الشمال من مدينة شهبا " وعلى بعد 10 كم وترتفع عن سطح البحر 848 متر{ ، وتمتد قرية #المتونة على الطرف الشرقي لمنطقة اللجاة، فوق الصخور البازلتية عند الحد الفاصل بين صخور "اللجاة" والأراضي السهلية.عدد سكانها حوالي 2500 نسمة، وتشتهر باثارها الرومانية حيث ان بلدات وقرى المنطقة بالكامل هي قرى ومدن أثرية فيها معالم اثرية عديدة وكثرة جدآ، وكما هو معروف اهمية المنطقة من الناحية التاريخية. معلومات سريعة المتونة, الإحداثيات ... جاءت التسمية من «متن»: بالمكان أي أقام، ومتن الرجل أي ذهب في الأرض، و«المتونة» جمع امتان، وهناك تسمية أخرى على خارطة لجبل «حوران» وهي «امتونة» سكنت قديماً ذكرت في حوليات الملوك الآشوريين التي تعود إلى القرنين الثامن والسابع سكنت القرية حديثاً في عام 1858 وأول من سكنها "بشير ظاهر حمود عامر" قادمين من قرية "أم الزيتون" التي سكنها "حمود" بعد قدومه من "دير حينة" عام 1805 م، ثم توافدت الأسر من لبنان وقرى "الجولان" ليكونوا اللبنة الأولى لسكان القرية الذين بلغ عددهم عام 1925 حوالي 350 نسمة، شاركت القرية في فترات النضال ضد الاستعمار وأول ما قدمت من الشهداء الشهيد "مزيد عامر" الذي اصدر حكم الإعدام بحقه "سامي باشا الفاروقي" في 13 آذار عام 1911 مع مجموعة من رفاقه وهم "حمد المغوش" من "خلخلة" و"ذوقان الأطرش" من "القريا" و"يحيى عامر" من "شهبا" و"محمد القلعاني من "شقا" و"هزاع عز الدين" من قرية "لاهثة"، واستشهد شقيق الشهيد "مزيد" الشهيد "شبلي عامر" في الحرب ضد العثمانيين، وأيام النضال ضد الاحتلال الفرنسي قدمت القرية أحد عشر شهيداً، كما قدمت القرية عدداً من الشهداءفي سبيل القضية الفلسطينية وهم: الشهيد "ناصر الجمال" والشهيد "توفيق العطار" والشهيد"رفيق مراد"». ومساحة الأراضي الزراعية 15 ألف دونم منها 520 دونم مغروسة بالأشجار المثمرة وأهمها الزيتون واللوزيات والعنب والتين، يعمل معظم سكان القرية الذي يبلغ عددهم 2642 نسمة بالزراعة، ومنهم من يعمل في بلاد الاغتراب
    Love
    7
    ·1K Views ·0 Reviews
  • قرية منسية في #السويداء قد لا تعرفها، 14 بيتاً، 12 طالباً، وترعة ماء .!
    تعلو قرية البجعة أحد التلال جنوب شرق مدينة شهبا في ريف السويداء، وإلى الشمال من قرية مفعلة، شامخةً بسكانها، الذين عزلتهم السحبُ عن الآخرين.
    وما أن تصل إليها، عبر طريق جبلي قليل الوعورة، حتى يستقبلك سكانها "بالأهلا وسهلا"، وابتسامةٌ عريضة تعلو شِفاهَهم، محاولين إخفاء دهشتهم من زائرهم المتطفل هذا..!
    وفي حديث للسويداء 24 مع أحد أهالي قرية البجعة قال له، تقطن القرية 4 عائلات، أبرزهما غانم والحسنية، ولا يتجاوز عدد سكانها المئة مواطن، يقطنون في 14 بيتاً، وتوجد في القرية مدرسة للتعليم الأساسي.
    مضيفاً، "نقوم بشراء حاجياتنا من قرية مفعلة التي نتبع لها إدارياً، حيث لا توجد في القرية محال تجارية، ونعاني من انعدام المواصلات، فنعتمد على سيارتين في أفضل الأحوال، وعلى أقدامنا معظم الأوقات".
    تنقطع القرية "المنسية" (كما يحبذ أحد اليافعين تسميتها) عن العالم الخارجي، مجرّد أن تتساقط الثلوج، ويكمل اليافع فرحاً، لاتستطيع المعلمات أن تأتي إلى المدرسة، لتراكم الثلوج، فنبقى في بيوتنا.
    أما بالنسبة للخدمات فيها، قال أحد السكان للسويداء 24، أن الكهرباء حديثة العهد في القرية، الإتصالات متوفرة، لكن معاناتهم تتلخص في نقص مياه الشرب، إضافة لمشكلة المواصلات وخصوصاً في فصل الشتاء حيث تنقطع القرية عن العالم الخارجي لأيام.
    ويعمل معظم سكان القرية بالزراعة، وقلة منهم مغتربين، فيما تبعد البجعة عن مدينة السويداء قرابة 13 كيلومترات، وتعد منطقة أثرية تضم بقايا قصور قديمة، بينها أربعة قصور تعود للفترة الرومانية، وبقايا منازل أثرية مبنية من الحجارة البازلتية المشذبة بشكل مصقول وجميل، والتي تعلوها موازين السقف المحمول على أعمدة حجرية وإلى الجنوب منها بقايا لبرج ومدافن دائرية.
    قرية منسية في #السويداء قد لا تعرفها، 14 بيتاً، 12 طالباً، وترعة ماء .! تعلو قرية البجعة أحد التلال جنوب شرق مدينة شهبا في ريف السويداء، وإلى الشمال من قرية مفعلة، شامخةً بسكانها، الذين عزلتهم السحبُ عن الآخرين. وما أن تصل إليها، عبر طريق جبلي قليل الوعورة، حتى يستقبلك سكانها "بالأهلا وسهلا"، وابتسامةٌ عريضة تعلو شِفاهَهم، محاولين إخفاء دهشتهم من زائرهم المتطفل هذا..! وفي حديث للسويداء 24 مع أحد أهالي قرية البجعة قال له، تقطن القرية 4 عائلات، أبرزهما غانم والحسنية، ولا يتجاوز عدد سكانها المئة مواطن، يقطنون في 14 بيتاً، وتوجد في القرية مدرسة للتعليم الأساسي. مضيفاً، "نقوم بشراء حاجياتنا من قرية مفعلة التي نتبع لها إدارياً، حيث لا توجد في القرية محال تجارية، ونعاني من انعدام المواصلات، فنعتمد على سيارتين في أفضل الأحوال، وعلى أقدامنا معظم الأوقات". تنقطع القرية "المنسية" (كما يحبذ أحد اليافعين تسميتها) عن العالم الخارجي، مجرّد أن تتساقط الثلوج، ويكمل اليافع فرحاً، لاتستطيع المعلمات أن تأتي إلى المدرسة، لتراكم الثلوج، فنبقى في بيوتنا. أما بالنسبة للخدمات فيها، قال أحد السكان للسويداء 24، أن الكهرباء حديثة العهد في القرية، الإتصالات متوفرة، لكن معاناتهم تتلخص في نقص مياه الشرب، إضافة لمشكلة المواصلات وخصوصاً في فصل الشتاء حيث تنقطع القرية عن العالم الخارجي لأيام. ويعمل معظم سكان القرية بالزراعة، وقلة منهم مغتربين، فيما تبعد البجعة عن مدينة السويداء قرابة 13 كيلومترات، وتعد منطقة أثرية تضم بقايا قصور قديمة، بينها أربعة قصور تعود للفترة الرومانية، وبقايا منازل أثرية مبنية من الحجارة البازلتية المشذبة بشكل مصقول وجميل، والتي تعلوها موازين السقف المحمول على أعمدة حجرية وإلى الجنوب منها بقايا لبرج ومدافن دائرية.
    Love
    7
    ·1K Views ·0 Reviews
  • قرية #ذكير المشهورة بـ " الخربة " .. متحف مفتوح بآثارها وأسوارها وبيوتها القديمة

    تعد قرية "ذكير" الواقعة على الحافة الشّرقية لصبّة اللجاة البركانية وعلى الضفة اليسرى لوادي اللوا في السويداء متحفاً مفتوحاً بآثارها وأسوارها وممراتها وبيوتها القديمة وبواباتها المنقوشة وأبوابها الحجرية وأعمدتها وأحجارها المنحوتة المنتشرة في كل مكان من أرجاء القرية التي تنقل زائرها الى أعماق التاريخ الموغلة في القدم.

    وكان يطلق على “ذكير” لقب مملكة اللجاة لموقعها المتميز في المنطقة الشمالية من جبل العرب وغناها بالآثار الرومانية واليونانية العائدة إلى القرن الثالث الميلادي كما ورد ذكرها في معجم البلدان لياقوت الحموي حيث جاء أن موقعها جعلها تكتسب جمال الطبيعة وخاصة هواءها النقي إذ يحدها من الغرب منطقة اللجاة الصخرية التي تتميز بصبتها البركانية ومن الشرق السهول الخصبة والبادية ومنطقة الصفا الوعرة وطريق دمشق السويداء ومن الشمال قرية خلخلة ومن الجنوب قرية الصورة الصغيرة.

    ووفقاً لدائرة الآثار بالسويداء فقد كانت القرية في القرن الثالث الميلادي من المدن المتطورة والعامرة والنابضة بالحياة وهي غنية بالآثار الرومانية ولا سيما المنازل القديمة التي تعود لتلك الحقبة التاريخية حيث تضم ذكير العديد من الأوابد الأثرية التي تعرضت للتخريب خلال القرون السابقة ومنها المعبد الشرقي والمدفن الأثري إضافة الى بقايا السور الذي كان يحيط بها وأبواب “الحلس” الحجرية وبقايا معاصر البطم والمطحنة القديمة ونقوش دوالي العنب الموجودة على آثارها.. كما وُجد على أغلب آثار “ذكير” صوراً وتماثيل للإمبراطور فيليب العربي ابن مدينة شهبا الأثرية التي تتبع “ذكير” لها .


    The village of Dhakir, known as "Al-Khirba," is an open-air museum with its antiquities, walls, and ancient houses.

    Located on the eastern edge of the Lajat volcanic tuff and on the left bank of the Wadi al-Lawa in As-Suwayda, the village of Dhakir is an open-air museum with its antiquities, walls, passageways, ancient houses, engraved gates, stone doors, columns, and carved stones scattered throughout the village, transporting visitors to the depths of ancient history.

    Dhakir was once called the Kingdom of Lajat due to its distinguished location in the northern region of Jabal al-Arab and its wealth of Roman and Greek antiquities dating back to the third century AD. It is also mentioned in Yaqut al-Hamawi's Dictionary of Countries, which states that its location affords it natural beauty, especially its fresh air. It is bordered to the west by the rocky Lajat region, characterized by its volcanic tuff, to the east by the fertile plains, the desert, the rugged Al-Safa region, and the Damascus-As-Suwayda road. To the north, there is the village of Khalkhala, and to the south, there is the small village of Al-Suwayda.

    According to the Department of Antiquities in Sweida, in the third century AD, the village was one of the developed, prosperous and vibrant cities. It is rich in Roman antiquities, especially the old houses dating back to that historical era. Dhakir includes many archaeological monuments that were vandalized during the previous centuries, including the eastern temple and the ancient cemetery, in addition to the remains of the wall that surrounded it, the stone “Halas” gates, the remains of the Batm presses, the old mill, and the grape vine inscriptions found on its antiquities. Also found on most of the “Dhakir” antiquities were pictures and statues of the Emperor Philip the Arab, son of the ancient city of Shahba, to which “Dhakir” belongs.
    قرية #ذكير المشهورة بـ " الخربة " .. متحف مفتوح بآثارها وأسوارها وبيوتها القديمة تعد قرية "ذكير" الواقعة على الحافة الشّرقية لصبّة اللجاة البركانية وعلى الضفة اليسرى لوادي اللوا في السويداء متحفاً مفتوحاً بآثارها وأسوارها وممراتها وبيوتها القديمة وبواباتها المنقوشة وأبوابها الحجرية وأعمدتها وأحجارها المنحوتة المنتشرة في كل مكان من أرجاء القرية التي تنقل زائرها الى أعماق التاريخ الموغلة في القدم. وكان يطلق على “ذكير” لقب مملكة اللجاة لموقعها المتميز في المنطقة الشمالية من جبل العرب وغناها بالآثار الرومانية واليونانية العائدة إلى القرن الثالث الميلادي كما ورد ذكرها في معجم البلدان لياقوت الحموي حيث جاء أن موقعها جعلها تكتسب جمال الطبيعة وخاصة هواءها النقي إذ يحدها من الغرب منطقة اللجاة الصخرية التي تتميز بصبتها البركانية ومن الشرق السهول الخصبة والبادية ومنطقة الصفا الوعرة وطريق دمشق السويداء ومن الشمال قرية خلخلة ومن الجنوب قرية الصورة الصغيرة. ووفقاً لدائرة الآثار بالسويداء فقد كانت القرية في القرن الثالث الميلادي من المدن المتطورة والعامرة والنابضة بالحياة وهي غنية بالآثار الرومانية ولا سيما المنازل القديمة التي تعود لتلك الحقبة التاريخية حيث تضم ذكير العديد من الأوابد الأثرية التي تعرضت للتخريب خلال القرون السابقة ومنها المعبد الشرقي والمدفن الأثري إضافة الى بقايا السور الذي كان يحيط بها وأبواب “الحلس” الحجرية وبقايا معاصر البطم والمطحنة القديمة ونقوش دوالي العنب الموجودة على آثارها.. كما وُجد على أغلب آثار “ذكير” صوراً وتماثيل للإمبراطور فيليب العربي ابن مدينة شهبا الأثرية التي تتبع “ذكير” لها . The village of Dhakir, known as "Al-Khirba," is an open-air museum with its antiquities, walls, and ancient houses. Located on the eastern edge of the Lajat volcanic tuff and on the left bank of the Wadi al-Lawa in As-Suwayda, the village of Dhakir is an open-air museum with its antiquities, walls, passageways, ancient houses, engraved gates, stone doors, columns, and carved stones scattered throughout the village, transporting visitors to the depths of ancient history. Dhakir was once called the Kingdom of Lajat due to its distinguished location in the northern region of Jabal al-Arab and its wealth of Roman and Greek antiquities dating back to the third century AD. It is also mentioned in Yaqut al-Hamawi's Dictionary of Countries, which states that its location affords it natural beauty, especially its fresh air. It is bordered to the west by the rocky Lajat region, characterized by its volcanic tuff, to the east by the fertile plains, the desert, the rugged Al-Safa region, and the Damascus-As-Suwayda road. To the north, there is the village of Khalkhala, and to the south, there is the small village of Al-Suwayda. According to the Department of Antiquities in Sweida, in the third century AD, the village was one of the developed, prosperous and vibrant cities. It is rich in Roman antiquities, especially the old houses dating back to that historical era. Dhakir includes many archaeological monuments that were vandalized during the previous centuries, including the eastern temple and the ancient cemetery, in addition to the remains of the wall that surrounded it, the stone “Halas” gates, the remains of the Batm presses, the old mill, and the grape vine inscriptions found on its antiquities. Also found on most of the “Dhakir” antiquities were pictures and statues of the Emperor Philip the Arab, son of the ancient city of Shahba, to which “Dhakir” belongs.
    Love
    11
    1 Comments ·2K Views ·0 Reviews
  • #طريق_قنوات في السويداء
    من أجمل الأسواق في المنطقة
    #طريق_قنوات في السويداء 😍 من أجمل الأسواق في المنطقة
    Love
    12
    2 Comments ·2K Views ·0 Reviews
  • #خيرات_السويداء 🙏🏻
    #خيرات_السويداء 😍🙏🏻
    Love
    Like
    11
    5 Comments ·947 Views ·1 Reviews
  • آثار محافظة السويداء بشكل عام مهملة نتيجة قلة الوعي بالقيمة والأهمية التي تحملها هذه الآثار وغناها بالمعلومات الحضارية.
    ما الحل لهذه الظاهرة برأيك ؟
    آثار محافظة السويداء بشكل عام مهملة نتيجة قلة الوعي بالقيمة والأهمية التي تحملها هذه الآثار وغناها بالمعلومات الحضارية. ما الحل لهذه الظاهرة برأيك ؟
    Love
    Like
    Sad
    17
    4 Comments ·2K Views ·1 Shares ·0 Reviews
  • قرية #خلخلة عاصمة اللجاة جنوب سوريا !!
    تقع قرية خلخلة شمال محافظة السويداء على طريق دمشق السويداء, حيث تبعد عن مدينة السويداء 48 كم شمالاً, و عن العاصمة دمشق 62كم جنوبا,ً بارتفاع 710 كم عن سطح البحر, ويفصلها عن ساتر مطار خلخلة العسكري أكبر المطارات العسكرية جنوب سوريا, أوتوستراد دمشق السويداء.
    يعمل معظم أهالي خلخلة بالزراعة والصناعة والتجارة ويعود تاريخ سكانها الحاليين لمطلع القرن التاسع عشر ميلادي حيث تحتوي الآن القرية على مركز صحي و مدرستان إبتدائية و إعدادية للتعليم الأساسي و عدد من آبار المياه للشرب و آبار زراعية للإستثمار الزراعي.
    تاريخ إعمارها يعود للألف الثاني قبل الميلاد, حيث ذُكِر في أحد المراجع الأثرية للدكتور " علي أبو عساف " و هو باحث في علم الآثار أنه يعود إنشاء هذه المملكة لقبيلة قيدار و بقيت عامرة حتى 635ق.م .حيث قضى عليها الآشوريين بمعركة وقعت على أرضها بين الملك الآشوري آشور بانيبال و ملك قبيلة قيدار.
    وامتدت المناطق السكنية في تلك الفترة لتشمل خرب متواجدة في تل ضلفع وأبو اللوزة وغيرها ووجد في القرية كنيسة تعود للعصر البيزنطي سميت كنيسة جرجس حيث عرفت سابقاً كمعبد وثني وفيما بعد مسجداً في العهد الإسلامي, أما بعد ذلك كمزار بأسم الخضر حيث يعود للقرن الخامس ميلادي وخزان مياه كبير حيث يرتكز سقفه على 20 عامودا ضخم يعودوا لمبان قديمة حيث فككت و استخدمت لبناء خزان المياه ويرجّح تاريخ إعمار هذا الخزان للعصر البيزنطي بالإضافة إلى بركة ماء كبيرة و بركة النجم المحفورة بالصخر و (بئر القطا ) و العديد من الأطلال و الأبراج المهدمة.
    تدل المعثورات الأثرية على اهتمام سكان قرية خلخلة بالزراعة منذ القدم حيث يوجد العديد من الحضائر التي تحوي على معالف للمواشي من الحجر البازلتي المزخرف و و العديد من السدود الصغيرة لتجميع مياه الأودية للري كوادي اللواء والعديد من الأقنية.
    وقد شهدت آثارها العديد من الخرق كالهدم الغير مقصود أو الحفر غير المنظم و غير المسؤول من قبل بعض السكان المحليين إضافة لعدم صيانتها من قبل مديرية الآثار ولا حتى التشجيع على الإستثمار السياحي حيث ينص قانون الآثار الصادر بالمرسوم التشريعي رقم/٢٢٢/بمادته الثانية على أن (تتولى السلطات الأثرية في الجمهورية العربية السورية المحافظة على الآثار ، كما تتولى وحدها تقرير أثرية الأشياء و المباني التاريخية و المواقع الأثرية ، و ما يجب تسجيله من آثار . و يعني تسجيل أثر ما إقرار الدولة بما يمثله من أهمية تاريخية أو فنية أو قومية ، و عملها على صيانته وحمايته و دراسته و الإنتفاع به وفقاً لأحكام هذا القانون.)
    هذا ما يجعل آثار المحافظة بشكل عام مهملة نتيجة قلة الوعي الوعي التي تطغى على بعض أفراد المجتمع و عدم توعية الجهات المسؤولة على القيمة والأهمية التي تحملها هذه الآثار وغناها بالمعلومات الحضارية.
    ● هل زرت قرية خلخلة سابقا؟

    #السويداء #دمشق #خلخلة #اللجاة
    قرية #خلخلة عاصمة اللجاة جنوب سوريا !! تقع قرية خلخلة شمال محافظة السويداء على طريق دمشق السويداء, حيث تبعد عن مدينة السويداء 48 كم شمالاً, و عن العاصمة دمشق 62كم جنوبا,ً بارتفاع 710 كم عن سطح البحر, ويفصلها عن ساتر مطار خلخلة العسكري أكبر المطارات العسكرية جنوب سوريا, أوتوستراد دمشق السويداء. يعمل معظم أهالي خلخلة بالزراعة والصناعة والتجارة ويعود تاريخ سكانها الحاليين لمطلع القرن التاسع عشر ميلادي حيث تحتوي الآن القرية على مركز صحي و مدرستان إبتدائية و إعدادية للتعليم الأساسي و عدد من آبار المياه للشرب و آبار زراعية للإستثمار الزراعي. تاريخ إعمارها يعود للألف الثاني قبل الميلاد, حيث ذُكِر في أحد المراجع الأثرية للدكتور " علي أبو عساف " و هو باحث في علم الآثار أنه يعود إنشاء هذه المملكة لقبيلة قيدار و بقيت عامرة حتى 635ق.م .حيث قضى عليها الآشوريين بمعركة وقعت على أرضها بين الملك الآشوري آشور بانيبال و ملك قبيلة قيدار. وامتدت المناطق السكنية في تلك الفترة لتشمل خرب متواجدة في تل ضلفع وأبو اللوزة وغيرها ووجد في القرية كنيسة تعود للعصر البيزنطي سميت كنيسة جرجس حيث عرفت سابقاً كمعبد وثني وفيما بعد مسجداً في العهد الإسلامي, أما بعد ذلك كمزار بأسم الخضر حيث يعود للقرن الخامس ميلادي وخزان مياه كبير حيث يرتكز سقفه على 20 عامودا ضخم يعودوا لمبان قديمة حيث فككت و استخدمت لبناء خزان المياه ويرجّح تاريخ إعمار هذا الخزان للعصر البيزنطي بالإضافة إلى بركة ماء كبيرة و بركة النجم المحفورة بالصخر و (بئر القطا ) و العديد من الأطلال و الأبراج المهدمة. تدل المعثورات الأثرية على اهتمام سكان قرية خلخلة بالزراعة منذ القدم حيث يوجد العديد من الحضائر التي تحوي على معالف للمواشي من الحجر البازلتي المزخرف و و العديد من السدود الصغيرة لتجميع مياه الأودية للري كوادي اللواء والعديد من الأقنية. وقد شهدت آثارها العديد من الخرق كالهدم الغير مقصود أو الحفر غير المنظم و غير المسؤول من قبل بعض السكان المحليين إضافة لعدم صيانتها من قبل مديرية الآثار ولا حتى التشجيع على الإستثمار السياحي حيث ينص قانون الآثار الصادر بالمرسوم التشريعي رقم/٢٢٢/بمادته الثانية على أن (تتولى السلطات الأثرية في الجمهورية العربية السورية المحافظة على الآثار ، كما تتولى وحدها تقرير أثرية الأشياء و المباني التاريخية و المواقع الأثرية ، و ما يجب تسجيله من آثار . و يعني تسجيل أثر ما إقرار الدولة بما يمثله من أهمية تاريخية أو فنية أو قومية ، و عملها على صيانته وحمايته و دراسته و الإنتفاع به وفقاً لأحكام هذا القانون.) هذا ما يجعل آثار المحافظة بشكل عام مهملة نتيجة قلة الوعي الوعي التي تطغى على بعض أفراد المجتمع و عدم توعية الجهات المسؤولة على القيمة والأهمية التي تحملها هذه الآثار وغناها بالمعلومات الحضارية. ● هل زرت قرية خلخلة سابقا؟ #السويداء #دمشق #خلخلة #اللجاة
    Love
    12
    ·3K Views ·0 Reviews
  • #أم _حارتين
    ذكرت في كتب العديد من الباحثين وتعاقب السكن فيها منذ القرن الأول قبل الميلاد وحتى العهود العربية الإسلامية حيث سكنتها قبائل عربية مختلفة
    وما زالت تحتفظ بإعمارها القديم وأوابدها الأثرية التي تلفت نظر الزوار إليها.

    تقع قرية أم حارتين فوق منطقة بازلتية على الحافة الشرقية لمنطقة اللجاة في منتصف الطريق الواصل بين مدينتي دمشق والسويداء والذي يمر إلى الشرق منها.
    وتتوسط القرية منطقة وادي اللوا الذي كان يروي في الماضي السهول الخصبة الممتدة شرق القرية خلال فصلي الشتاء والربيع.

    أما أصل تسميتها فهو حسب الباحث في آثار المنطقة حسن حاطوم مشتق من الحارة أي كل محلة تدانت مساكنها حيث تتألف من مجموعة من البيوت المتلاصقة مع بعضها والمبنية من الحجارة البازلتية وتحمل القرية هذه التسمية حديثة العهد منذ نحو قرن ونصف القرن تقريبا عندما قام سكانها الحاليون بإعادة عمرانها حيث استقرت كل عائلاتها ضمن حارتين في الجهتين الشمالية والجنوبية منها لذلك أطلق عليها أم حارتين.
    #السويداء
    #أم _حارتين ذكرت في كتب العديد من الباحثين وتعاقب السكن فيها منذ القرن الأول قبل الميلاد وحتى العهود العربية الإسلامية حيث سكنتها قبائل عربية مختلفة وما زالت تحتفظ بإعمارها القديم وأوابدها الأثرية التي تلفت نظر الزوار إليها. تقع قرية أم حارتين فوق منطقة بازلتية على الحافة الشرقية لمنطقة اللجاة في منتصف الطريق الواصل بين مدينتي دمشق والسويداء والذي يمر إلى الشرق منها. وتتوسط القرية منطقة وادي اللوا الذي كان يروي في الماضي السهول الخصبة الممتدة شرق القرية خلال فصلي الشتاء والربيع. أما أصل تسميتها فهو حسب الباحث في آثار المنطقة حسن حاطوم مشتق من الحارة أي كل محلة تدانت مساكنها حيث تتألف من مجموعة من البيوت المتلاصقة مع بعضها والمبنية من الحجارة البازلتية وتحمل القرية هذه التسمية حديثة العهد منذ نحو قرن ونصف القرن تقريبا عندما قام سكانها الحاليون بإعادة عمرانها حيث استقرت كل عائلاتها ضمن حارتين في الجهتين الشمالية والجنوبية منها لذلك أطلق عليها أم حارتين. #السويداء
    Love
    13
    2 Comments ·2K Views ·1 Reviews
  • قرية #حزم.. قصة حضاراتٍ تعاقبت على المنطقة منذ الألف الثالث قبل الميلاد

    تعد قرية حزم في محافظة السويداء جنوبي سورية والواقعة على لحف منطقة اللجاة البازلتية واحدة من البلدات القديمة جداً التي تزخز بالأوابد الأثرية التي تحكي قصة حضارات تعاقبت على المنطقة منذ الألف الثالث قبل الميلاد وكانت آهلة بالسكان لعهود طويلة خاصة خلال العهود النبطية واليونانية والرومانية والبيزنطية والغسانية وصولاً للعهود العربية الإسلامية.

    ترتفع حزم عن سطح البحر نحو690 متراً وتشتهر ببيوتها القديمة المزخرفة والمبنية من الحجارة الرومانية المتينة التي ما يزال الناس يقطنونها بالإضافة إلى الأوابد الأثرية المنتشرة في كل أرجاء القرية من أبواب حجرية ضخمة وأقنية لجر المياه من وادي اللوا خلال فصلي الشتاء والربيع وصولاً إلى الآبار والبرك القديمة التي استخدمها الإنسان الذي سكن المنطقة لأغراض مختلفة ولري البساتين المجاورة للوادي والتي تروي حكايات أيام الخير الوفير الذي شهدته منطقة جنوب سورية في الأحقاب الماضية.
    آثار المنطقة:
    وبحسب الباحث في آثار المنطقة الدكتور علي أبو عساف فقد ذكرت قرية حزم في المراجع القديمة من قبل المؤرخين والرحالة والباحثين القدامى العرب منهم والأجانب لاحتوائها على أكبر باب حجري من البازلت حلس والذي يبلغ ارتفاعه 6ر2 متر ويتألف من مصراعين الأول منهما بعرض 17ر1 متر والثاني بعرض13ر1 متر ويعد واحداً من الأبواب الحجرية البازلتية الأضخم ليس في محافظة السويداء فقط بل على مستوى سورية

    تحتوي قرية حزم على العديد من الطرق الرومانية القديمة التي قام بدراستها وتحليلها الباحث الفرنسي توما بوزو ونشر عنها دراسة تفصيلية ضمن مجلد حوران /آ/ عام1985حيث تحدث عن وجود طريق روماني مبلط يصل دمشق بالسويداء ثم بصرى ويمر قرب بلدة حزم محاذياً وادي اللوا وكان يستخدم لأغراض عسكرية وتجارية ويعتبر من طرق المواصلات الهامة.

    ويوجد في حزم نحو ستين بئراً رومانياً لحفظ الماء كانت تشكل حتى وقت قريب المصدر الوحيد لمياه الشرب.ويقول رئيس دائرة آثار السويداء إن أراضي قرية حزم جزء من الأراضي الصخرية الوعرة لمنطقة اللجاة وفيها أشجار حراجية تمتد جذورها لآلاف السنين مثل البطم ووجد الأهالي معالم واضحة لعمل الإنسان فيها مثل زراعة الزيتون والتين ويحيط بالقرية العديد من الخرب الأثرية المهجورة والمنتشرة بالقرب منها والقرى المجاورة لها وخاصة في الجهتين الغربية والجنوبية ما يدل على وجود نشاط بشري كبير خلال العصور القديمة واستمر حتى العصور الحديثة بالإضافة إلى وجود ما يسمى بجورة الفحط التي تشكل أحد أهم المعالم الأثرية المحيطة بالقرية وهي عبارة عن حفرة عملاقة في الأرض يمكن النزول إليها بحذر شديد وجدرانها مبنية بشكل غير مستو وعلى مقربة منها يبرز حوش الشقيري المبني بحجارة رومانية قديمة جدا ويبعد عن حزم مسافة أربعة كيلومترات.

    يشار إلى أن قرية حزم تبعد عن مدينة شهبا شمالاً نحو 32 كم وعلى بعد 50 كم من مدينة السويداء وعن دمشق جنوباً نحو 57كم.
    #خريطة_السوسداء #السويداء
    قرية #حزم.. قصة حضاراتٍ تعاقبت على المنطقة منذ الألف الثالث قبل الميلاد تعد قرية حزم في محافظة السويداء جنوبي سورية والواقعة على لحف منطقة اللجاة البازلتية واحدة من البلدات القديمة جداً التي تزخز بالأوابد الأثرية التي تحكي قصة حضارات تعاقبت على المنطقة منذ الألف الثالث قبل الميلاد وكانت آهلة بالسكان لعهود طويلة خاصة خلال العهود النبطية واليونانية والرومانية والبيزنطية والغسانية وصولاً للعهود العربية الإسلامية. ترتفع حزم عن سطح البحر نحو690 متراً وتشتهر ببيوتها القديمة المزخرفة والمبنية من الحجارة الرومانية المتينة التي ما يزال الناس يقطنونها بالإضافة إلى الأوابد الأثرية المنتشرة في كل أرجاء القرية من أبواب حجرية ضخمة وأقنية لجر المياه من وادي اللوا خلال فصلي الشتاء والربيع وصولاً إلى الآبار والبرك القديمة التي استخدمها الإنسان الذي سكن المنطقة لأغراض مختلفة ولري البساتين المجاورة للوادي والتي تروي حكايات أيام الخير الوفير الذي شهدته منطقة جنوب سورية في الأحقاب الماضية. 🏦آثار المنطقة: وبحسب الباحث في آثار المنطقة الدكتور علي أبو عساف فقد ذكرت قرية حزم في المراجع القديمة من قبل المؤرخين والرحالة والباحثين القدامى العرب منهم والأجانب لاحتوائها على أكبر باب حجري من البازلت حلس والذي يبلغ ارتفاعه 6ر2 متر ويتألف من مصراعين الأول منهما بعرض 17ر1 متر والثاني بعرض13ر1 متر ويعد واحداً من الأبواب الحجرية البازلتية الأضخم ليس في محافظة السويداء فقط بل على مستوى سورية تحتوي قرية حزم على العديد من الطرق الرومانية القديمة التي قام بدراستها وتحليلها الباحث الفرنسي توما بوزو ونشر عنها دراسة تفصيلية ضمن مجلد حوران /آ/ عام1985حيث تحدث عن وجود طريق روماني مبلط يصل دمشق بالسويداء ثم بصرى ويمر قرب بلدة حزم محاذياً وادي اللوا وكان يستخدم لأغراض عسكرية وتجارية ويعتبر من طرق المواصلات الهامة. ويوجد في حزم نحو ستين بئراً رومانياً لحفظ الماء كانت تشكل حتى وقت قريب المصدر الوحيد لمياه الشرب.ويقول رئيس دائرة آثار السويداء إن أراضي قرية حزم جزء من الأراضي الصخرية الوعرة لمنطقة اللجاة وفيها أشجار حراجية تمتد جذورها لآلاف السنين مثل البطم ووجد الأهالي معالم واضحة لعمل الإنسان فيها مثل زراعة الزيتون والتين ويحيط بالقرية العديد من الخرب الأثرية المهجورة والمنتشرة بالقرب منها والقرى المجاورة لها وخاصة في الجهتين الغربية والجنوبية ما يدل على وجود نشاط بشري كبير خلال العصور القديمة واستمر حتى العصور الحديثة بالإضافة إلى وجود ما يسمى بجورة الفحط التي تشكل أحد أهم المعالم الأثرية المحيطة بالقرية وهي عبارة عن حفرة عملاقة في الأرض يمكن النزول إليها بحذر شديد وجدرانها مبنية بشكل غير مستو وعلى مقربة منها يبرز حوش الشقيري المبني بحجارة رومانية قديمة جدا ويبعد عن حزم مسافة أربعة كيلومترات. يشار إلى أن قرية حزم تبعد عن مدينة شهبا شمالاً نحو 32 كم وعلى بعد 50 كم من مدينة السويداء وعن دمشق جنوباً نحو 57كم. #خريطة_السوسداء #السويداء
    Love
    11
    2 Comments ·2K Views ·1 Reviews
  • "الصورة الكبيرة"... "ساوارا القديمة"
    المتوجه من مدينة "السويداء" باتجاه مدينة "دمشق" يتوقف مغادراً المحافظة عند بلدة "الصورة الكبيرة" التي تقع في المنطقة الشمالية من محافظة "السويداء"، وتعتبر أول بلدة في "جبل العرب" تواجه الزائر القادم من دمشق، وهي تقع تقريباً في منتصف المسافة بين العاصمة و"السويداء" جنوباً، وترتفع عن سطح البحر حوالي/675/ متراً، وتتبع اليوم إدارياً لناحية "الصورة الصغيرة" والى بلدية "خلخلة"، وهي تقع على الحافة الشرقية من منطقة "اللجاة" وإلى الشرق من بلدة "المسمية" التابعة لمحافظة "درعا".
    eSuweda
    التقى الأستاذ "حسن حاطوم" مدير الآثار سابقا في "السويداء" في 19/3/2009 وحدثنا عن معنى التسمية بقوله:
    «اصل تسمية بلد "الصورة الكبيرة" من الناحية اللغوية "الصور" وهو القرن الذي ينفخ فيه "البوق" و"الصورْ من صيران وهي صفحة العنق وهي الرائحة الطيبة والقليل من المس و"أصوار" هي النخل الصغير أو شط النهر و"الصارة" هي أعلى الجبل، و"الصوّار" هو قطيع البقر، ذلك كما ورد في معجم "المنجد" ص/439-440 وكلمة "ساوارا" و"ساوروس" في المعجم "اليوناني" القديم الموجود في "باريس" في الصفحة /782/ تأتي بمعنى جنس من الزواحف البرية أو نوع من الأسماك ونوع من الأفران أو المدافئ القديمة».

    أما عن آثار البلدة فيقول الباحث الآثاري "أبو عساف": «"الصورة الكبيرة" كانت قرية قديمة سكنتها عشيرة تدعى "السوارات" والتي ورد أسماء بعض أفرادها ضمن النقوش الكتابية اليونانية، ولا تزال آثار مساكنها القديمة وأماكن العبادة المسيحية فيها ماثلة حتى اليوم، وأن تلك العشيرة كانت قد سكنت كذلك قرية "الصورة الصغيرة" الموجودة على ذات المسار الجغرافي "للصورة الكبيرة"، وهناك إحصائية سكانية تمت عام/1930/ تذكر أن عدد سكان "الصورة الكبيرة" آنذاك/820/ نسمة من المسلمين الموحدين و/16/نسمة من المسيحيين، بينما كان عدد سكان "الصورة الصغيرة" في نفس العام المذكور/420/ نسمة من المسلمين و/48/ نسمة من المسيحيين، وهذا ورد في الصفحة /412/ في كتاب "الدروز" لمؤلفه "كابيتين، ن، بورون"، والذي كتبه في "باريس" 1930».

    وبالنسبة لقلب البلدة فيقول الباحث الفرنسي "ج.ماسكل" في كتابه "جبل الدروز" عام 1944: «في الشمال، في "الصورة الكبيرة" هناك ساكف "حنت" جميل جداً، طوله متران، يعلو باباً من البازلت "حلس" بمصراعين، كل مصراع بارتفاع 2.28 متر وبعرض 86 س.م مزين بنقش الصليب، وعليه نقش "الطُغراء" شعار السيد "المسيح" أو ما يسمى بالفرنسية مونوغرام وكتابة يونانية مسيحية ترجمتها "يا يسوع المسيح ساعدنا"»
    #السويداء #تاريخ_السويداء #الصورة
    "الصورة الكبيرة"... "ساوارا القديمة" المتوجه من مدينة "السويداء" باتجاه مدينة "دمشق" يتوقف مغادراً المحافظة عند بلدة "الصورة الكبيرة" التي تقع في المنطقة الشمالية من محافظة "السويداء"، وتعتبر أول بلدة في "جبل العرب" تواجه الزائر القادم من دمشق، وهي تقع تقريباً في منتصف المسافة بين العاصمة و"السويداء" جنوباً، وترتفع عن سطح البحر حوالي/675/ متراً، وتتبع اليوم إدارياً لناحية "الصورة الصغيرة" والى بلدية "خلخلة"، وهي تقع على الحافة الشرقية من منطقة "اللجاة" وإلى الشرق من بلدة "المسمية" التابعة لمحافظة "درعا". eSuweda التقى الأستاذ "حسن حاطوم" مدير الآثار سابقا في "السويداء" في 19/3/2009 وحدثنا عن معنى التسمية بقوله: «اصل تسمية بلد "الصورة الكبيرة" من الناحية اللغوية "الصور" وهو القرن الذي ينفخ فيه "البوق" و"الصورْ من صيران وهي صفحة العنق وهي الرائحة الطيبة والقليل من المس و"أصوار" هي النخل الصغير أو شط النهر و"الصارة" هي أعلى الجبل، و"الصوّار" هو قطيع البقر، ذلك كما ورد في معجم "المنجد" ص/439-440 وكلمة "ساوارا" و"ساوروس" في المعجم "اليوناني" القديم الموجود في "باريس" في الصفحة /782/ تأتي بمعنى جنس من الزواحف البرية أو نوع من الأسماك ونوع من الأفران أو المدافئ القديمة». أما عن آثار البلدة فيقول الباحث الآثاري "أبو عساف": «"الصورة الكبيرة" كانت قرية قديمة سكنتها عشيرة تدعى "السوارات" والتي ورد أسماء بعض أفرادها ضمن النقوش الكتابية اليونانية، ولا تزال آثار مساكنها القديمة وأماكن العبادة المسيحية فيها ماثلة حتى اليوم، وأن تلك العشيرة كانت قد سكنت كذلك قرية "الصورة الصغيرة" الموجودة على ذات المسار الجغرافي "للصورة الكبيرة"، وهناك إحصائية سكانية تمت عام/1930/ تذكر أن عدد سكان "الصورة الكبيرة" آنذاك/820/ نسمة من المسلمين الموحدين و/16/نسمة من المسيحيين، بينما كان عدد سكان "الصورة الصغيرة" في نفس العام المذكور/420/ نسمة من المسلمين و/48/ نسمة من المسيحيين، وهذا ورد في الصفحة /412/ في كتاب "الدروز" لمؤلفه "كابيتين، ن، بورون"، والذي كتبه في "باريس" 1930». وبالنسبة لقلب البلدة فيقول الباحث الفرنسي "ج.ماسكل" في كتابه "جبل الدروز" عام 1944: «في الشمال، في "الصورة الكبيرة" هناك ساكف "حنت" جميل جداً، طوله متران، يعلو باباً من البازلت "حلس" بمصراعين، كل مصراع بارتفاع 2.28 متر وبعرض 86 س.م مزين بنقش الصليب، وعليه نقش "الطُغراء" شعار السيد "المسيح" أو ما يسمى بالفرنسية مونوغرام وكتابة يونانية مسيحية ترجمتها "يا يسوع المسيح ساعدنا"» #السويداء #تاريخ_السويداء #الصورة
    Love
    10
    4 Comments ·2K Views ·0 Reviews
More Stories