• قرية سورية من قرى جبل العرب السويداء تقع إلى الشمال من مدينة شهبا " وعلى بعد 10 كم وترتفع عن سطح البحر 848 متر{ ، وتمتد قرية #المتونة على الطرف الشرقي لمنطقة اللجاة، فوق الصخور البازلتية عند الحد الفاصل بين صخور "اللجاة" والأراضي السهلية.عدد سكانها حوالي 2500 نسمة، وتشتهر باثارها الرومانية حيث ان بلدات وقرى المنطقة بالكامل هي قرى ومدن أثرية فيها معالم اثرية عديدة وكثرة جدآ، وكما هو معروف اهمية المنطقة من الناحية التاريخية.

    معلومات سريعة المتونة, الإحداثيات ...
    جاءت التسمية من «متن»: بالمكان أي أقام، ومتن الرجل أي ذهب في الأرض، و«المتونة» جمع امتان، وهناك تسمية أخرى على خارطة لجبل «حوران» وهي «امتونة» سكنت قديماً ذكرت في حوليات الملوك الآشوريين التي تعود إلى القرنين الثامن والسابع سكنت القرية حديثاً في عام 1858 وأول من سكنها "بشير ظاهر حمود عامر" قادمين من قرية "أم الزيتون" التي سكنها "حمود" بعد قدومه من "دير حينة" عام 1805 م، ثم توافدت الأسر من لبنان وقرى "الجولان" ليكونوا اللبنة الأولى لسكان القرية الذين بلغ عددهم عام 1925 حوالي 350 نسمة، شاركت القرية في فترات النضال ضد الاستعمار وأول ما قدمت من الشهداء الشهيد "مزيد عامر" الذي اصدر حكم الإعدام بحقه "سامي باشا الفاروقي" في 13 آذار عام 1911 مع مجموعة من رفاقه وهم "حمد المغوش" من "خلخلة" و"ذوقان الأطرش" من "القريا" و"يحيى عامر" من "شهبا" و"محمد القلعاني من "شقا" و"هزاع عز الدين" من قرية "لاهثة"، واستشهد شقيق الشهيد "مزيد" الشهيد "شبلي عامر" في الحرب ضد العثمانيين، وأيام النضال ضد الاحتلال الفرنسي قدمت القرية أحد عشر شهيداً، كما قدمت القرية عدداً من الشهداءفي سبيل القضية الفلسطينية وهم: الشهيد "ناصر الجمال" والشهيد "توفيق العطار" والشهيد"رفيق مراد"». ومساحة الأراضي الزراعية 15 ألف دونم منها 520 دونم مغروسة بالأشجار المثمرة وأهمها الزيتون واللوزيات والعنب والتين، يعمل معظم سكان القرية الذي يبلغ عددهم 2642 نسمة بالزراعة، ومنهم من يعمل في بلاد الاغتراب
    قرية سورية من قرى جبل العرب السويداء تقع إلى الشمال من مدينة شهبا " وعلى بعد 10 كم وترتفع عن سطح البحر 848 متر{ ، وتمتد قرية #المتونة على الطرف الشرقي لمنطقة اللجاة، فوق الصخور البازلتية عند الحد الفاصل بين صخور "اللجاة" والأراضي السهلية.عدد سكانها حوالي 2500 نسمة، وتشتهر باثارها الرومانية حيث ان بلدات وقرى المنطقة بالكامل هي قرى ومدن أثرية فيها معالم اثرية عديدة وكثرة جدآ، وكما هو معروف اهمية المنطقة من الناحية التاريخية. معلومات سريعة المتونة, الإحداثيات ... جاءت التسمية من «متن»: بالمكان أي أقام، ومتن الرجل أي ذهب في الأرض، و«المتونة» جمع امتان، وهناك تسمية أخرى على خارطة لجبل «حوران» وهي «امتونة» سكنت قديماً ذكرت في حوليات الملوك الآشوريين التي تعود إلى القرنين الثامن والسابع سكنت القرية حديثاً في عام 1858 وأول من سكنها "بشير ظاهر حمود عامر" قادمين من قرية "أم الزيتون" التي سكنها "حمود" بعد قدومه من "دير حينة" عام 1805 م، ثم توافدت الأسر من لبنان وقرى "الجولان" ليكونوا اللبنة الأولى لسكان القرية الذين بلغ عددهم عام 1925 حوالي 350 نسمة، شاركت القرية في فترات النضال ضد الاستعمار وأول ما قدمت من الشهداء الشهيد "مزيد عامر" الذي اصدر حكم الإعدام بحقه "سامي باشا الفاروقي" في 13 آذار عام 1911 مع مجموعة من رفاقه وهم "حمد المغوش" من "خلخلة" و"ذوقان الأطرش" من "القريا" و"يحيى عامر" من "شهبا" و"محمد القلعاني من "شقا" و"هزاع عز الدين" من قرية "لاهثة"، واستشهد شقيق الشهيد "مزيد" الشهيد "شبلي عامر" في الحرب ضد العثمانيين، وأيام النضال ضد الاحتلال الفرنسي قدمت القرية أحد عشر شهيداً، كما قدمت القرية عدداً من الشهداءفي سبيل القضية الفلسطينية وهم: الشهيد "ناصر الجمال" والشهيد "توفيق العطار" والشهيد"رفيق مراد"». ومساحة الأراضي الزراعية 15 ألف دونم منها 520 دونم مغروسة بالأشجار المثمرة وأهمها الزيتون واللوزيات والعنب والتين، يعمل معظم سكان القرية الذي يبلغ عددهم 2642 نسمة بالزراعة، ومنهم من يعمل في بلاد الاغتراب
    Love
    7
    ·2K Views ·0 Reviews
  • قرية #ذكير المشهورة بـ " الخربة " .. متحف مفتوح بآثارها وأسوارها وبيوتها القديمة

    تعد قرية "ذكير" الواقعة على الحافة الشّرقية لصبّة اللجاة البركانية وعلى الضفة اليسرى لوادي اللوا في السويداء متحفاً مفتوحاً بآثارها وأسوارها وممراتها وبيوتها القديمة وبواباتها المنقوشة وأبوابها الحجرية وأعمدتها وأحجارها المنحوتة المنتشرة في كل مكان من أرجاء القرية التي تنقل زائرها الى أعماق التاريخ الموغلة في القدم.

    وكان يطلق على “ذكير” لقب مملكة اللجاة لموقعها المتميز في المنطقة الشمالية من جبل العرب وغناها بالآثار الرومانية واليونانية العائدة إلى القرن الثالث الميلادي كما ورد ذكرها في معجم البلدان لياقوت الحموي حيث جاء أن موقعها جعلها تكتسب جمال الطبيعة وخاصة هواءها النقي إذ يحدها من الغرب منطقة اللجاة الصخرية التي تتميز بصبتها البركانية ومن الشرق السهول الخصبة والبادية ومنطقة الصفا الوعرة وطريق دمشق السويداء ومن الشمال قرية خلخلة ومن الجنوب قرية الصورة الصغيرة.

    ووفقاً لدائرة الآثار بالسويداء فقد كانت القرية في القرن الثالث الميلادي من المدن المتطورة والعامرة والنابضة بالحياة وهي غنية بالآثار الرومانية ولا سيما المنازل القديمة التي تعود لتلك الحقبة التاريخية حيث تضم ذكير العديد من الأوابد الأثرية التي تعرضت للتخريب خلال القرون السابقة ومنها المعبد الشرقي والمدفن الأثري إضافة الى بقايا السور الذي كان يحيط بها وأبواب “الحلس” الحجرية وبقايا معاصر البطم والمطحنة القديمة ونقوش دوالي العنب الموجودة على آثارها.. كما وُجد على أغلب آثار “ذكير” صوراً وتماثيل للإمبراطور فيليب العربي ابن مدينة شهبا الأثرية التي تتبع “ذكير” لها .


    The village of Dhakir, known as "Al-Khirba," is an open-air museum with its antiquities, walls, and ancient houses.

    Located on the eastern edge of the Lajat volcanic tuff and on the left bank of the Wadi al-Lawa in As-Suwayda, the village of Dhakir is an open-air museum with its antiquities, walls, passageways, ancient houses, engraved gates, stone doors, columns, and carved stones scattered throughout the village, transporting visitors to the depths of ancient history.

    Dhakir was once called the Kingdom of Lajat due to its distinguished location in the northern region of Jabal al-Arab and its wealth of Roman and Greek antiquities dating back to the third century AD. It is also mentioned in Yaqut al-Hamawi's Dictionary of Countries, which states that its location affords it natural beauty, especially its fresh air. It is bordered to the west by the rocky Lajat region, characterized by its volcanic tuff, to the east by the fertile plains, the desert, the rugged Al-Safa region, and the Damascus-As-Suwayda road. To the north, there is the village of Khalkhala, and to the south, there is the small village of Al-Suwayda.

    According to the Department of Antiquities in Sweida, in the third century AD, the village was one of the developed, prosperous and vibrant cities. It is rich in Roman antiquities, especially the old houses dating back to that historical era. Dhakir includes many archaeological monuments that were vandalized during the previous centuries, including the eastern temple and the ancient cemetery, in addition to the remains of the wall that surrounded it, the stone “Halas” gates, the remains of the Batm presses, the old mill, and the grape vine inscriptions found on its antiquities. Also found on most of the “Dhakir” antiquities were pictures and statues of the Emperor Philip the Arab, son of the ancient city of Shahba, to which “Dhakir” belongs.
    قرية #ذكير المشهورة بـ " الخربة " .. متحف مفتوح بآثارها وأسوارها وبيوتها القديمة تعد قرية "ذكير" الواقعة على الحافة الشّرقية لصبّة اللجاة البركانية وعلى الضفة اليسرى لوادي اللوا في السويداء متحفاً مفتوحاً بآثارها وأسوارها وممراتها وبيوتها القديمة وبواباتها المنقوشة وأبوابها الحجرية وأعمدتها وأحجارها المنحوتة المنتشرة في كل مكان من أرجاء القرية التي تنقل زائرها الى أعماق التاريخ الموغلة في القدم. وكان يطلق على “ذكير” لقب مملكة اللجاة لموقعها المتميز في المنطقة الشمالية من جبل العرب وغناها بالآثار الرومانية واليونانية العائدة إلى القرن الثالث الميلادي كما ورد ذكرها في معجم البلدان لياقوت الحموي حيث جاء أن موقعها جعلها تكتسب جمال الطبيعة وخاصة هواءها النقي إذ يحدها من الغرب منطقة اللجاة الصخرية التي تتميز بصبتها البركانية ومن الشرق السهول الخصبة والبادية ومنطقة الصفا الوعرة وطريق دمشق السويداء ومن الشمال قرية خلخلة ومن الجنوب قرية الصورة الصغيرة. ووفقاً لدائرة الآثار بالسويداء فقد كانت القرية في القرن الثالث الميلادي من المدن المتطورة والعامرة والنابضة بالحياة وهي غنية بالآثار الرومانية ولا سيما المنازل القديمة التي تعود لتلك الحقبة التاريخية حيث تضم ذكير العديد من الأوابد الأثرية التي تعرضت للتخريب خلال القرون السابقة ومنها المعبد الشرقي والمدفن الأثري إضافة الى بقايا السور الذي كان يحيط بها وأبواب “الحلس” الحجرية وبقايا معاصر البطم والمطحنة القديمة ونقوش دوالي العنب الموجودة على آثارها.. كما وُجد على أغلب آثار “ذكير” صوراً وتماثيل للإمبراطور فيليب العربي ابن مدينة شهبا الأثرية التي تتبع “ذكير” لها . The village of Dhakir, known as "Al-Khirba," is an open-air museum with its antiquities, walls, and ancient houses. Located on the eastern edge of the Lajat volcanic tuff and on the left bank of the Wadi al-Lawa in As-Suwayda, the village of Dhakir is an open-air museum with its antiquities, walls, passageways, ancient houses, engraved gates, stone doors, columns, and carved stones scattered throughout the village, transporting visitors to the depths of ancient history. Dhakir was once called the Kingdom of Lajat due to its distinguished location in the northern region of Jabal al-Arab and its wealth of Roman and Greek antiquities dating back to the third century AD. It is also mentioned in Yaqut al-Hamawi's Dictionary of Countries, which states that its location affords it natural beauty, especially its fresh air. It is bordered to the west by the rocky Lajat region, characterized by its volcanic tuff, to the east by the fertile plains, the desert, the rugged Al-Safa region, and the Damascus-As-Suwayda road. To the north, there is the village of Khalkhala, and to the south, there is the small village of Al-Suwayda. According to the Department of Antiquities in Sweida, in the third century AD, the village was one of the developed, prosperous and vibrant cities. It is rich in Roman antiquities, especially the old houses dating back to that historical era. Dhakir includes many archaeological monuments that were vandalized during the previous centuries, including the eastern temple and the ancient cemetery, in addition to the remains of the wall that surrounded it, the stone “Halas” gates, the remains of the Batm presses, the old mill, and the grape vine inscriptions found on its antiquities. Also found on most of the “Dhakir” antiquities were pictures and statues of the Emperor Philip the Arab, son of the ancient city of Shahba, to which “Dhakir” belongs.
    Love
    11
    1 Comments ·3K Views ·0 Reviews
  • قرية #خلخلة عاصمة اللجاة جنوب سوريا !!
    تقع قرية خلخلة شمال محافظة السويداء على طريق دمشق السويداء, حيث تبعد عن مدينة السويداء 48 كم شمالاً, و عن العاصمة دمشق 62كم جنوبا,ً بارتفاع 710 كم عن سطح البحر, ويفصلها عن ساتر مطار خلخلة العسكري أكبر المطارات العسكرية جنوب سوريا, أوتوستراد دمشق السويداء.
    يعمل معظم أهالي خلخلة بالزراعة والصناعة والتجارة ويعود تاريخ سكانها الحاليين لمطلع القرن التاسع عشر ميلادي حيث تحتوي الآن القرية على مركز صحي و مدرستان إبتدائية و إعدادية للتعليم الأساسي و عدد من آبار المياه للشرب و آبار زراعية للإستثمار الزراعي.
    تاريخ إعمارها يعود للألف الثاني قبل الميلاد, حيث ذُكِر في أحد المراجع الأثرية للدكتور " علي أبو عساف " و هو باحث في علم الآثار أنه يعود إنشاء هذه المملكة لقبيلة قيدار و بقيت عامرة حتى 635ق.م .حيث قضى عليها الآشوريين بمعركة وقعت على أرضها بين الملك الآشوري آشور بانيبال و ملك قبيلة قيدار.
    وامتدت المناطق السكنية في تلك الفترة لتشمل خرب متواجدة في تل ضلفع وأبو اللوزة وغيرها ووجد في القرية كنيسة تعود للعصر البيزنطي سميت كنيسة جرجس حيث عرفت سابقاً كمعبد وثني وفيما بعد مسجداً في العهد الإسلامي, أما بعد ذلك كمزار بأسم الخضر حيث يعود للقرن الخامس ميلادي وخزان مياه كبير حيث يرتكز سقفه على 20 عامودا ضخم يعودوا لمبان قديمة حيث فككت و استخدمت لبناء خزان المياه ويرجّح تاريخ إعمار هذا الخزان للعصر البيزنطي بالإضافة إلى بركة ماء كبيرة و بركة النجم المحفورة بالصخر و (بئر القطا ) و العديد من الأطلال و الأبراج المهدمة.
    تدل المعثورات الأثرية على اهتمام سكان قرية خلخلة بالزراعة منذ القدم حيث يوجد العديد من الحضائر التي تحوي على معالف للمواشي من الحجر البازلتي المزخرف و و العديد من السدود الصغيرة لتجميع مياه الأودية للري كوادي اللواء والعديد من الأقنية.
    وقد شهدت آثارها العديد من الخرق كالهدم الغير مقصود أو الحفر غير المنظم و غير المسؤول من قبل بعض السكان المحليين إضافة لعدم صيانتها من قبل مديرية الآثار ولا حتى التشجيع على الإستثمار السياحي حيث ينص قانون الآثار الصادر بالمرسوم التشريعي رقم/٢٢٢/بمادته الثانية على أن (تتولى السلطات الأثرية في الجمهورية العربية السورية المحافظة على الآثار ، كما تتولى وحدها تقرير أثرية الأشياء و المباني التاريخية و المواقع الأثرية ، و ما يجب تسجيله من آثار . و يعني تسجيل أثر ما إقرار الدولة بما يمثله من أهمية تاريخية أو فنية أو قومية ، و عملها على صيانته وحمايته و دراسته و الإنتفاع به وفقاً لأحكام هذا القانون.)
    هذا ما يجعل آثار المحافظة بشكل عام مهملة نتيجة قلة الوعي الوعي التي تطغى على بعض أفراد المجتمع و عدم توعية الجهات المسؤولة على القيمة والأهمية التي تحملها هذه الآثار وغناها بالمعلومات الحضارية.
    ● هل زرت قرية خلخلة سابقا؟

    #السويداء #دمشق #خلخلة #اللجاة
    قرية #خلخلة عاصمة اللجاة جنوب سوريا !! تقع قرية خلخلة شمال محافظة السويداء على طريق دمشق السويداء, حيث تبعد عن مدينة السويداء 48 كم شمالاً, و عن العاصمة دمشق 62كم جنوبا,ً بارتفاع 710 كم عن سطح البحر, ويفصلها عن ساتر مطار خلخلة العسكري أكبر المطارات العسكرية جنوب سوريا, أوتوستراد دمشق السويداء. يعمل معظم أهالي خلخلة بالزراعة والصناعة والتجارة ويعود تاريخ سكانها الحاليين لمطلع القرن التاسع عشر ميلادي حيث تحتوي الآن القرية على مركز صحي و مدرستان إبتدائية و إعدادية للتعليم الأساسي و عدد من آبار المياه للشرب و آبار زراعية للإستثمار الزراعي. تاريخ إعمارها يعود للألف الثاني قبل الميلاد, حيث ذُكِر في أحد المراجع الأثرية للدكتور " علي أبو عساف " و هو باحث في علم الآثار أنه يعود إنشاء هذه المملكة لقبيلة قيدار و بقيت عامرة حتى 635ق.م .حيث قضى عليها الآشوريين بمعركة وقعت على أرضها بين الملك الآشوري آشور بانيبال و ملك قبيلة قيدار. وامتدت المناطق السكنية في تلك الفترة لتشمل خرب متواجدة في تل ضلفع وأبو اللوزة وغيرها ووجد في القرية كنيسة تعود للعصر البيزنطي سميت كنيسة جرجس حيث عرفت سابقاً كمعبد وثني وفيما بعد مسجداً في العهد الإسلامي, أما بعد ذلك كمزار بأسم الخضر حيث يعود للقرن الخامس ميلادي وخزان مياه كبير حيث يرتكز سقفه على 20 عامودا ضخم يعودوا لمبان قديمة حيث فككت و استخدمت لبناء خزان المياه ويرجّح تاريخ إعمار هذا الخزان للعصر البيزنطي بالإضافة إلى بركة ماء كبيرة و بركة النجم المحفورة بالصخر و (بئر القطا ) و العديد من الأطلال و الأبراج المهدمة. تدل المعثورات الأثرية على اهتمام سكان قرية خلخلة بالزراعة منذ القدم حيث يوجد العديد من الحضائر التي تحوي على معالف للمواشي من الحجر البازلتي المزخرف و و العديد من السدود الصغيرة لتجميع مياه الأودية للري كوادي اللواء والعديد من الأقنية. وقد شهدت آثارها العديد من الخرق كالهدم الغير مقصود أو الحفر غير المنظم و غير المسؤول من قبل بعض السكان المحليين إضافة لعدم صيانتها من قبل مديرية الآثار ولا حتى التشجيع على الإستثمار السياحي حيث ينص قانون الآثار الصادر بالمرسوم التشريعي رقم/٢٢٢/بمادته الثانية على أن (تتولى السلطات الأثرية في الجمهورية العربية السورية المحافظة على الآثار ، كما تتولى وحدها تقرير أثرية الأشياء و المباني التاريخية و المواقع الأثرية ، و ما يجب تسجيله من آثار . و يعني تسجيل أثر ما إقرار الدولة بما يمثله من أهمية تاريخية أو فنية أو قومية ، و عملها على صيانته وحمايته و دراسته و الإنتفاع به وفقاً لأحكام هذا القانون.) هذا ما يجعل آثار المحافظة بشكل عام مهملة نتيجة قلة الوعي الوعي التي تطغى على بعض أفراد المجتمع و عدم توعية الجهات المسؤولة على القيمة والأهمية التي تحملها هذه الآثار وغناها بالمعلومات الحضارية. ● هل زرت قرية خلخلة سابقا؟ #السويداء #دمشق #خلخلة #اللجاة
    Love
    12
    ·3K Views ·0 Reviews
  • "الصورة الكبيرة"... "ساوارا القديمة"
    المتوجه من مدينة "السويداء" باتجاه مدينة "دمشق" يتوقف مغادراً المحافظة عند بلدة "الصورة الكبيرة" التي تقع في المنطقة الشمالية من محافظة "السويداء"، وتعتبر أول بلدة في "جبل العرب" تواجه الزائر القادم من دمشق، وهي تقع تقريباً في منتصف المسافة بين العاصمة و"السويداء" جنوباً، وترتفع عن سطح البحر حوالي/675/ متراً، وتتبع اليوم إدارياً لناحية "الصورة الصغيرة" والى بلدية "خلخلة"، وهي تقع على الحافة الشرقية من منطقة "اللجاة" وإلى الشرق من بلدة "المسمية" التابعة لمحافظة "درعا".
    eSuweda
    التقى الأستاذ "حسن حاطوم" مدير الآثار سابقا في "السويداء" في 19/3/2009 وحدثنا عن معنى التسمية بقوله:
    «اصل تسمية بلد "الصورة الكبيرة" من الناحية اللغوية "الصور" وهو القرن الذي ينفخ فيه "البوق" و"الصورْ من صيران وهي صفحة العنق وهي الرائحة الطيبة والقليل من المس و"أصوار" هي النخل الصغير أو شط النهر و"الصارة" هي أعلى الجبل، و"الصوّار" هو قطيع البقر، ذلك كما ورد في معجم "المنجد" ص/439-440 وكلمة "ساوارا" و"ساوروس" في المعجم "اليوناني" القديم الموجود في "باريس" في الصفحة /782/ تأتي بمعنى جنس من الزواحف البرية أو نوع من الأسماك ونوع من الأفران أو المدافئ القديمة».

    أما عن آثار البلدة فيقول الباحث الآثاري "أبو عساف": «"الصورة الكبيرة" كانت قرية قديمة سكنتها عشيرة تدعى "السوارات" والتي ورد أسماء بعض أفرادها ضمن النقوش الكتابية اليونانية، ولا تزال آثار مساكنها القديمة وأماكن العبادة المسيحية فيها ماثلة حتى اليوم، وأن تلك العشيرة كانت قد سكنت كذلك قرية "الصورة الصغيرة" الموجودة على ذات المسار الجغرافي "للصورة الكبيرة"، وهناك إحصائية سكانية تمت عام/1930/ تذكر أن عدد سكان "الصورة الكبيرة" آنذاك/820/ نسمة من المسلمين الموحدين و/16/نسمة من المسيحيين، بينما كان عدد سكان "الصورة الصغيرة" في نفس العام المذكور/420/ نسمة من المسلمين و/48/ نسمة من المسيحيين، وهذا ورد في الصفحة /412/ في كتاب "الدروز" لمؤلفه "كابيتين، ن، بورون"، والذي كتبه في "باريس" 1930».

    وبالنسبة لقلب البلدة فيقول الباحث الفرنسي "ج.ماسكل" في كتابه "جبل الدروز" عام 1944: «في الشمال، في "الصورة الكبيرة" هناك ساكف "حنت" جميل جداً، طوله متران، يعلو باباً من البازلت "حلس" بمصراعين، كل مصراع بارتفاع 2.28 متر وبعرض 86 س.م مزين بنقش الصليب، وعليه نقش "الطُغراء" شعار السيد "المسيح" أو ما يسمى بالفرنسية مونوغرام وكتابة يونانية مسيحية ترجمتها "يا يسوع المسيح ساعدنا"»
    #السويداء #تاريخ_السويداء #الصورة
    "الصورة الكبيرة"... "ساوارا القديمة" المتوجه من مدينة "السويداء" باتجاه مدينة "دمشق" يتوقف مغادراً المحافظة عند بلدة "الصورة الكبيرة" التي تقع في المنطقة الشمالية من محافظة "السويداء"، وتعتبر أول بلدة في "جبل العرب" تواجه الزائر القادم من دمشق، وهي تقع تقريباً في منتصف المسافة بين العاصمة و"السويداء" جنوباً، وترتفع عن سطح البحر حوالي/675/ متراً، وتتبع اليوم إدارياً لناحية "الصورة الصغيرة" والى بلدية "خلخلة"، وهي تقع على الحافة الشرقية من منطقة "اللجاة" وإلى الشرق من بلدة "المسمية" التابعة لمحافظة "درعا". eSuweda التقى الأستاذ "حسن حاطوم" مدير الآثار سابقا في "السويداء" في 19/3/2009 وحدثنا عن معنى التسمية بقوله: «اصل تسمية بلد "الصورة الكبيرة" من الناحية اللغوية "الصور" وهو القرن الذي ينفخ فيه "البوق" و"الصورْ من صيران وهي صفحة العنق وهي الرائحة الطيبة والقليل من المس و"أصوار" هي النخل الصغير أو شط النهر و"الصارة" هي أعلى الجبل، و"الصوّار" هو قطيع البقر، ذلك كما ورد في معجم "المنجد" ص/439-440 وكلمة "ساوارا" و"ساوروس" في المعجم "اليوناني" القديم الموجود في "باريس" في الصفحة /782/ تأتي بمعنى جنس من الزواحف البرية أو نوع من الأسماك ونوع من الأفران أو المدافئ القديمة». أما عن آثار البلدة فيقول الباحث الآثاري "أبو عساف": «"الصورة الكبيرة" كانت قرية قديمة سكنتها عشيرة تدعى "السوارات" والتي ورد أسماء بعض أفرادها ضمن النقوش الكتابية اليونانية، ولا تزال آثار مساكنها القديمة وأماكن العبادة المسيحية فيها ماثلة حتى اليوم، وأن تلك العشيرة كانت قد سكنت كذلك قرية "الصورة الصغيرة" الموجودة على ذات المسار الجغرافي "للصورة الكبيرة"، وهناك إحصائية سكانية تمت عام/1930/ تذكر أن عدد سكان "الصورة الكبيرة" آنذاك/820/ نسمة من المسلمين الموحدين و/16/نسمة من المسيحيين، بينما كان عدد سكان "الصورة الصغيرة" في نفس العام المذكور/420/ نسمة من المسلمين و/48/ نسمة من المسيحيين، وهذا ورد في الصفحة /412/ في كتاب "الدروز" لمؤلفه "كابيتين، ن، بورون"، والذي كتبه في "باريس" 1930». وبالنسبة لقلب البلدة فيقول الباحث الفرنسي "ج.ماسكل" في كتابه "جبل الدروز" عام 1944: «في الشمال، في "الصورة الكبيرة" هناك ساكف "حنت" جميل جداً، طوله متران، يعلو باباً من البازلت "حلس" بمصراعين، كل مصراع بارتفاع 2.28 متر وبعرض 86 س.م مزين بنقش الصليب، وعليه نقش "الطُغراء" شعار السيد "المسيح" أو ما يسمى بالفرنسية مونوغرام وكتابة يونانية مسيحية ترجمتها "يا يسوع المسيح ساعدنا"» #السويداء #تاريخ_السويداء #الصورة
    Love
    10
    4 Comments ·3K Views ·0 Reviews
  • بطولات شيوخ الدين لها المكان الكبير في تاريخ بني معروف
    ......((الشيخ الجليل أبو هلال هزاع عز الدين _رحمه الله))......

    عندما يتحدث الإنسان عن التاريخ وتوثيقه، عليه أن يعي أن التاريخ يحمل صوراً ناصعة لرجال قدموا الكثير من النضال وبمستوى متفاوت من طبقات المجتمع.
    وما أجمل رجال الدين عندما يشاركون في المعارك والنضال لتكون البطولة ومقاومة ثقافة في طريق تخليص الشعوب من الاحتلال والاضطهاد، كما حدث مع المرحوم الشيخ "أبو هلال هزاع عز الدين"».
    شاعر من شعراء الجبل الذين تغنو ا بترابه ودافعوا عنه وقاومو المستعمر التركي والفرنسي
    واليوم نتذكر شاعرنا ابو هلال هزاع عزالدين
    ولد الشاعر في قرية لاهثة 1857ــــ1911م وكان جهوري الصوت فصيح اللسان قاوم المستعمر التركي
    اعدم شنقا في ساحة المرجة بدمشق مع بعض رفاقه من مجاهدي الجبل وهم مزيد عامر ( المتونة ) ذوقان الاطرش (القريا ) وهو والد سلطان الاطرش حمد المغوش ( خلخلة ) ويحيى عامر ( شهبا) محمد القلعاني ( شقا )

    ففي يو 5 آذار 1911 أعدم ذوقان الأطرش و ويحى عامر
    و في 14 آذار أعدم مزيد عامر و حمد المغوش
    و في 16 آذار ، أعدم هزاع عز الدين و محمد القلعاني

    و قد روى الشيخ الجليل أحمد الهجري، الذي دعي لسماع وصاياهم أن بعض مشايخ دمشق كانوا حاضرين عند تنفيذ حكم الإعدام، عند صعود الشيخ هزاع عزالدين
    الى منصة الاعدام الذي كان افصحهم لسانا واجهرهم صوتا وكان يتحلا بشجاعة منقطعة النظير هو ورفاقة بصعود المشنقة فقال بعد البسملة: (على المولى توكلت، وبه استغنت و برسوله الأمين اعتصمت و توسلت، اللهم إني قادم إليك، فاقبضني يا كريم، و ارحمني برحمتك يا عظيم، والصلاة و السلام على أشرف الخلق و خاتم النبيين)
    و حين سمع أحد الشيوخ ذلك، من الشيخ هزاع عز الدين، صرخَ مستنكراً (مظلومون و حق الكعبة مظلومون!... إنهم عرب شرفاء و مسلمون مؤمنون)

    وكان هذا الهتاف رداً عفوياً على الاتهامات الباطلة، ودحضاً للافتراءات الجائرة الواردة في حيثيات الأحكام الصادرة عن الديوان العرفي "بدمشق" على عدد من وجوه الجبل وأعيانه وشيوخ الدين فيه، إذ كانت الذريعة الملفقة لذلك كله، أنهم خارجون على الدين والقانون».

    ولم ينجب البطل الشيخ ابوهلال هزاع عز الدين مولوداً يحمل اسمه من بعده ولكن عندما تفتح صفحة التاريخ ولا تقف عندجليل صنيع هذا الشيخ وكانك ما فتحت التاريخ...

    يقول الشاعر مفتخرا بعد موقعة اضمير لاهل الجبل على قبيلة المعجل من ولد علي التي تعود الى عنزة وذالك عام 1906

    نحمد الرب

    أول كلامي نحمد الرب العلي .............الخير المعبود مولانا الازل
    قم ياقلم واكتب بيدي وعجلي ........... فوق الطلاحي جد لا تشكي الملل *1
    واكتب قوافي من معاني جملي ......... وانخب رسول يقطع الدو بعجل *2
    قوم اعتلي من فوق ظهره ياعلي ........ واحرص على نفسك وحذراك الكسل
    وتمد من وادي اللــــــوى بالاولي .........محفوط بي امن المهيمن لم تزل *3
    دربك على ضلفع ولا تتمهلــــي .......... وانحر شمال على الخرايج بالعجل *4
    تلقى الصهاوي كالخشاع مظللي ......... هي منوة الجيعان بسنين المحل *5
    قل ليه لا جاك النذر ماترحلــــــي .......... خفت عقل منكم جرت ولا جهل *6
    اما سمعتم با لحروب الاولـــــــي .......... ياما لنا عادات عــــا حرب الدول
    جتكم بني معروف تحدي صايلي ........... تشبه لعقبان الكواسر عالحجل
    جينا وجيتم والرسول الماطلـــــي .......... ظهر النهار وقارنت ساعة زحل
    تبقى الفوارس كالعرايس تنجلي ........... تخبط كما فهد خبط صيد وقتل

    1ــ الطلاحي : الاوراق
    2 ــ الدو : المسافة البعيدة من الارض الخالية
    3ـ وادي اللوى : في المنطقة الشمالية من جبل العرب وفيه بلدة الشاعر
    4 ـ ظلفع والخرايج : موضعان
    5ـ الخشاع :جمع خشعة وهي الاكمة من الصخور الثابتة
    6 ـ النذر : الانذار

    بطولات شيوخ الدين لها المكان الكبير في تاريخ بني معروف ......((الشيخ الجليل أبو هلال هزاع عز الدين _رحمه الله))...... عندما يتحدث الإنسان عن التاريخ وتوثيقه، عليه أن يعي أن التاريخ يحمل صوراً ناصعة لرجال قدموا الكثير من النضال وبمستوى متفاوت من طبقات المجتمع. وما أجمل رجال الدين عندما يشاركون في المعارك والنضال لتكون البطولة ومقاومة ثقافة في طريق تخليص الشعوب من الاحتلال والاضطهاد، كما حدث مع المرحوم الشيخ "أبو هلال هزاع عز الدين"». شاعر من شعراء الجبل الذين تغنو ا بترابه ودافعوا عنه وقاومو المستعمر التركي والفرنسي واليوم نتذكر شاعرنا ابو هلال هزاع عزالدين ولد الشاعر في قرية لاهثة 1857ــــ1911م وكان جهوري الصوت فصيح اللسان قاوم المستعمر التركي اعدم شنقا في ساحة المرجة بدمشق مع بعض رفاقه من مجاهدي الجبل وهم مزيد عامر ( المتونة ) ذوقان الاطرش (القريا ) وهو والد سلطان الاطرش حمد المغوش ( خلخلة ) ويحيى عامر ( شهبا) محمد القلعاني ( شقا ) ففي يو 5 آذار 1911 أعدم ذوقان الأطرش و ويحى عامر و في 14 آذار أعدم مزيد عامر و حمد المغوش و في 16 آذار ، أعدم هزاع عز الدين و محمد القلعاني و قد روى الشيخ الجليل أحمد الهجري، الذي دعي لسماع وصاياهم أن بعض مشايخ دمشق كانوا حاضرين عند تنفيذ حكم الإعدام، عند صعود الشيخ هزاع عزالدين الى منصة الاعدام الذي كان افصحهم لسانا واجهرهم صوتا وكان يتحلا بشجاعة منقطعة النظير هو ورفاقة بصعود المشنقة فقال بعد البسملة: (على المولى توكلت، وبه استغنت و برسوله الأمين اعتصمت و توسلت، اللهم إني قادم إليك، فاقبضني يا كريم، و ارحمني برحمتك يا عظيم، والصلاة و السلام على أشرف الخلق و خاتم النبيين) و حين سمع أحد الشيوخ ذلك، من الشيخ هزاع عز الدين، صرخَ مستنكراً (مظلومون و حق الكعبة مظلومون!... إنهم عرب شرفاء و مسلمون مؤمنون) وكان هذا الهتاف رداً عفوياً على الاتهامات الباطلة، ودحضاً للافتراءات الجائرة الواردة في حيثيات الأحكام الصادرة عن الديوان العرفي "بدمشق" على عدد من وجوه الجبل وأعيانه وشيوخ الدين فيه، إذ كانت الذريعة الملفقة لذلك كله، أنهم خارجون على الدين والقانون». ولم ينجب البطل الشيخ ابوهلال هزاع عز الدين مولوداً يحمل اسمه من بعده ولكن عندما تفتح صفحة التاريخ ولا تقف عندجليل صنيع هذا الشيخ وكانك ما فتحت التاريخ... يقول الشاعر مفتخرا بعد موقعة اضمير لاهل الجبل على قبيلة المعجل من ولد علي التي تعود الى عنزة وذالك عام 1906 نحمد الرب أول كلامي نحمد الرب العلي .............الخير المعبود مولانا الازل قم ياقلم واكتب بيدي وعجلي ........... فوق الطلاحي جد لا تشكي الملل *1 واكتب قوافي من معاني جملي ......... وانخب رسول يقطع الدو بعجل *2 قوم اعتلي من فوق ظهره ياعلي ........ واحرص على نفسك وحذراك الكسل وتمد من وادي اللــــــوى بالاولي .........محفوط بي امن المهيمن لم تزل *3 دربك على ضلفع ولا تتمهلــــي .......... وانحر شمال على الخرايج بالعجل *4 تلقى الصهاوي كالخشاع مظللي ......... هي منوة الجيعان بسنين المحل *5 قل ليه لا جاك النذر ماترحلــــــي .......... خفت عقل منكم جرت ولا جهل *6 اما سمعتم با لحروب الاولـــــــي .......... ياما لنا عادات عــــا حرب الدول جتكم بني معروف تحدي صايلي ........... تشبه لعقبان الكواسر عالحجل جينا وجيتم والرسول الماطلـــــي .......... ظهر النهار وقارنت ساعة زحل تبقى الفوارس كالعرايس تنجلي ........... تخبط كما فهد خبط صيد وقتل 1ــ الطلاحي : الاوراق 2 ــ الدو : المسافة البعيدة من الارض الخالية 3ـ وادي اللوى : في المنطقة الشمالية من جبل العرب وفيه بلدة الشاعر 4 ـ ظلفع والخرايج : موضعان 5ـ الخشاع :جمع خشعة وهي الاكمة من الصخور الثابتة 6 ـ النذر : الانذار
    Like
    Love
    5
    1 Comments ·3K Views ·0 Reviews