السحجة:
فن شعري بدوي قصصي سريع ورشيق له طابع تمثيلي
والسحجة مشتقة من الفعل سحج أي خدش أو قشر أو حك
ومصدرها من سحج الكف بالكف
تتألف قصيدة السحجة من عدة مقاطع شعرية ، وكل مقطع يتكون من بيتين ، والبيتان من أربعة أشطر وقافيتين ، للأشطر الثلاثة قافية واحدة لاتتغير وتكون الثالثة مخالفة
وزنها : على مجزوء الرجز مستفعلن مستفعلن
وقد تأتي على فاعلاتن
يغنى هذا النوع من الشعر في الأعراس حيث تؤديه مجموعة كبيرة من الرجال يصطفون بشكل دائري ، ويقومون بالتصفيق وقاماتهم منحنية إلى الأمام ، ويتم التصفيق بطريقة السح إلى الأمام يترافق مع كلمة دحيو وهي لإثارة الحماس بينهم ثم ينزل إلى الحلقة مجموعة صغيرة من الرجال يؤدون حركات مع التصفيق السريع لتحميس الأخرين وتسمى (الدحة)
بعدها يقوم رجل أو أكثر بإنشاد السحجة ويردد الباقون بيتا واحدا معهم بقولهم
هلا هلابك ياهلا ....لا يا حليفي ياهلا
ثم ينزل رجلان أو رجل وامرأة ويؤديان حركات راقصة بطيئة تسمى الحوشي حيث يحاول كل واحد منهم أن يحوش الأخر ويبدأ التناوب بالنزول إلى الرقص .
ثم يقوم رجل ذو مكانة بين الرجال ويدخل بينهم ويمسك بيديهم لتهدأ الرقصة وتسمى هذه الحركة ربطة الحاشية
وربط الحاشية هو حالة استكار من هذا الرجل احتجاجا على الشاعر الذي لم يذكر اسمه بالقصيدة
وهنا يتوجب على الشاعر أن يجدد الانشاد ويبدأ بمسائلته لماذا فعل ذلك بقوله:
لايا رباط حويشنا ...علمنا وشلك علينا
فلا يستجيب ، فيبدأ الشاعر بالإطراء عليه ثم يصل إلى المساومة ودفع مبالغ ثمنا لإطلاق أسر الحاشية .ثم يستجير بوجهاء القوم أو الشيخ ، وعندما يستجيب يطلق الحاشية ليعودا إلى الرقص، فينقلب المنشد بانشاده ويتلو أبيات فيها سخرية وحنث بالضمانات وأنه ضحك عليه بالحيلة .
فن شعري بدوي قصصي سريع ورشيق له طابع تمثيلي
والسحجة مشتقة من الفعل سحج أي خدش أو قشر أو حك
ومصدرها من سحج الكف بالكف
تتألف قصيدة السحجة من عدة مقاطع شعرية ، وكل مقطع يتكون من بيتين ، والبيتان من أربعة أشطر وقافيتين ، للأشطر الثلاثة قافية واحدة لاتتغير وتكون الثالثة مخالفة
وزنها : على مجزوء الرجز مستفعلن مستفعلن
وقد تأتي على فاعلاتن
يغنى هذا النوع من الشعر في الأعراس حيث تؤديه مجموعة كبيرة من الرجال يصطفون بشكل دائري ، ويقومون بالتصفيق وقاماتهم منحنية إلى الأمام ، ويتم التصفيق بطريقة السح إلى الأمام يترافق مع كلمة دحيو وهي لإثارة الحماس بينهم ثم ينزل إلى الحلقة مجموعة صغيرة من الرجال يؤدون حركات مع التصفيق السريع لتحميس الأخرين وتسمى (الدحة)
بعدها يقوم رجل أو أكثر بإنشاد السحجة ويردد الباقون بيتا واحدا معهم بقولهم
هلا هلابك ياهلا ....لا يا حليفي ياهلا
ثم ينزل رجلان أو رجل وامرأة ويؤديان حركات راقصة بطيئة تسمى الحوشي حيث يحاول كل واحد منهم أن يحوش الأخر ويبدأ التناوب بالنزول إلى الرقص .
ثم يقوم رجل ذو مكانة بين الرجال ويدخل بينهم ويمسك بيديهم لتهدأ الرقصة وتسمى هذه الحركة ربطة الحاشية
وربط الحاشية هو حالة استكار من هذا الرجل احتجاجا على الشاعر الذي لم يذكر اسمه بالقصيدة
وهنا يتوجب على الشاعر أن يجدد الانشاد ويبدأ بمسائلته لماذا فعل ذلك بقوله:
لايا رباط حويشنا ...علمنا وشلك علينا
فلا يستجيب ، فيبدأ الشاعر بالإطراء عليه ثم يصل إلى المساومة ودفع مبالغ ثمنا لإطلاق أسر الحاشية .ثم يستجير بوجهاء القوم أو الشيخ ، وعندما يستجيب يطلق الحاشية ليعودا إلى الرقص، فينقلب المنشد بانشاده ويتلو أبيات فيها سخرية وحنث بالضمانات وأنه ضحك عليه بالحيلة .
السحجة:
فن شعري بدوي قصصي سريع ورشيق له طابع تمثيلي
والسحجة مشتقة من الفعل سحج أي خدش أو قشر أو حك
ومصدرها من سحج الكف بالكف
تتألف قصيدة السحجة من عدة مقاطع شعرية ، وكل مقطع يتكون من بيتين ، والبيتان من أربعة أشطر وقافيتين ، للأشطر الثلاثة قافية واحدة لاتتغير وتكون الثالثة مخالفة
وزنها : على مجزوء الرجز مستفعلن مستفعلن
وقد تأتي على فاعلاتن
يغنى هذا النوع من الشعر في الأعراس حيث تؤديه مجموعة كبيرة من الرجال يصطفون بشكل دائري ، ويقومون بالتصفيق وقاماتهم منحنية إلى الأمام ، ويتم التصفيق بطريقة السح إلى الأمام يترافق مع كلمة دحيو وهي لإثارة الحماس بينهم ثم ينزل إلى الحلقة مجموعة صغيرة من الرجال يؤدون حركات مع التصفيق السريع لتحميس الأخرين وتسمى (الدحة)
بعدها يقوم رجل أو أكثر بإنشاد السحجة ويردد الباقون بيتا واحدا معهم بقولهم
هلا هلابك ياهلا ....لا يا حليفي ياهلا
ثم ينزل رجلان أو رجل وامرأة ويؤديان حركات راقصة بطيئة تسمى الحوشي حيث يحاول كل واحد منهم أن يحوش الأخر ويبدأ التناوب بالنزول إلى الرقص .
ثم يقوم رجل ذو مكانة بين الرجال ويدخل بينهم ويمسك بيديهم لتهدأ الرقصة وتسمى هذه الحركة ربطة الحاشية
وربط الحاشية هو حالة استكار من هذا الرجل احتجاجا على الشاعر الذي لم يذكر اسمه بالقصيدة
وهنا يتوجب على الشاعر أن يجدد الانشاد ويبدأ بمسائلته لماذا فعل ذلك بقوله:
لايا رباط حويشنا ...علمنا وشلك علينا
فلا يستجيب ، فيبدأ الشاعر بالإطراء عليه ثم يصل إلى المساومة ودفع مبالغ ثمنا لإطلاق أسر الحاشية .ثم يستجير بوجهاء القوم أو الشيخ ، وعندما يستجيب يطلق الحاشية ليعودا إلى الرقص، فينقلب المنشد بانشاده ويتلو أبيات فيها سخرية وحنث بالضمانات وأنه ضحك عليه بالحيلة .


4 Comments
·980 Views
·1 Reviews