زهد الدروز و أدبهم :
رجال الدين الدروز معروفون بالزهد الشديد والتقشف ، ولكن جميع الدروز لا يستطيعون الأخذ بأسباب التدين ، فهناك "العقال" وهم مشايخ الدين ، وهناك "الجهال" وهم غير رجال الدين الذين لا يستطيعون معرفة أمور دينهم والاطلاع عليه إلا بعد امتحان شاق طويل ومجاهدة .
والزهد عند مشايخ الدروز لا يعني التواكل ، بل هو هدوء وعضة ، وصدق ونزاهة ، وابتعاد عن الشبهات و المحرمات والشهوات ، وإعراض عن بهارج الدنيا وزخارفها ، مع كسب الحلال من الرزق الذي يسد رمقه .
والزهد عند بني معروف _أي الدروز_ يبدأ مسلكه بالإطلاع على حياة المتصوفة واستقصاء أخبارهم ، ويأخذ من أدابهم ما يستطيع الأخذ به .
رجال الدين الدروز معروفون بالزهد الشديد والتقشف ، ولكن جميع الدروز لا يستطيعون الأخذ بأسباب التدين ، فهناك "العقال" وهم مشايخ الدين ، وهناك "الجهال" وهم غير رجال الدين الذين لا يستطيعون معرفة أمور دينهم والاطلاع عليه إلا بعد امتحان شاق طويل ومجاهدة .
والزهد عند مشايخ الدروز لا يعني التواكل ، بل هو هدوء وعضة ، وصدق ونزاهة ، وابتعاد عن الشبهات و المحرمات والشهوات ، وإعراض عن بهارج الدنيا وزخارفها ، مع كسب الحلال من الرزق الذي يسد رمقه .
والزهد عند بني معروف _أي الدروز_ يبدأ مسلكه بالإطلاع على حياة المتصوفة واستقصاء أخبارهم ، ويأخذ من أدابهم ما يستطيع الأخذ به .
زهد الدروز و أدبهم :
رجال الدين الدروز معروفون بالزهد الشديد والتقشف ، ولكن جميع الدروز لا يستطيعون الأخذ بأسباب التدين ، فهناك "العقال" وهم مشايخ الدين ، وهناك "الجهال" وهم غير رجال الدين الذين لا يستطيعون معرفة أمور دينهم والاطلاع عليه إلا بعد امتحان شاق طويل ومجاهدة .
والزهد عند مشايخ الدروز لا يعني التواكل ، بل هو هدوء وعضة ، وصدق ونزاهة ، وابتعاد عن الشبهات و المحرمات والشهوات ، وإعراض عن بهارج الدنيا وزخارفها ، مع كسب الحلال من الرزق الذي يسد رمقه .
والزهد عند بني معروف _أي الدروز_ يبدأ مسلكه بالإطلاع على حياة المتصوفة واستقصاء أخبارهم ، ويأخذ من أدابهم ما يستطيع الأخذ به .


3 Comments
·2K Views
·0 Reviews