التقمص والتناسخ :
يؤمن الدروز بعقيدة التقمص بمعنى أن الإنسان إذا انتهت حياته وصعدت روحه فإنها لا تذهب إلى الحياة البرزخية المعترف بها عند المذاهب الإسلامية ، ولكنها تتقمص مولودا جديدا ، روح الرجل تتقمص طفلا وليدا وروح المرأة تتقمص طفلة وليدة .
والتقمص كما فسر جانبا منه كتاب "أضواء على مسلك التوحيد" هو تقلب الروح في شتى الأحوال لكي يتسنى لها أن تختبر هذه الأحوال ، فمن لم يتقبل نداء الحق حسب المعتقد الدرزي لا يمكنه إلا أن يحصد نتيجة أعماله في حيواته التالية و المفهوم من ذلك استنتاجا هو العقاب الذي يكون مختلف الأنواع في حياة الشخص القادم في أدواره التالية أو في "قمصانه" التالية حسب التعبير الحقيقي .
وقد يكون العقاب فقرا أو تشويها أو شقاء ، وأما بالنسبة لمن تقبل النداء وعرف الحقيقة فإن جزاءه يكون النعمة والخير في شكل من الأشكال .
وكم وددنا لو أمكن للمختصين من الدروز أن يفصحوا بعض الشئ عن عقيدة التقمص ومظاهره و ملابساته في نطاق عقيدة الدروز .
النطق :
النطق هو أن الروح حين تنتقل من جسد إلى جسد تحمل معلومات عن دورها في الجيل السابق ، يعني في الجسم الذي كانت تتقمصه قبل قميصها الحالي ، وفي هذه الحالة تتحدث أو تنطق بما تذكره من وقائع عن حياتها السابقة .
يؤمن الدروز بعقيدة التقمص بمعنى أن الإنسان إذا انتهت حياته وصعدت روحه فإنها لا تذهب إلى الحياة البرزخية المعترف بها عند المذاهب الإسلامية ، ولكنها تتقمص مولودا جديدا ، روح الرجل تتقمص طفلا وليدا وروح المرأة تتقمص طفلة وليدة .
والتقمص كما فسر جانبا منه كتاب "أضواء على مسلك التوحيد" هو تقلب الروح في شتى الأحوال لكي يتسنى لها أن تختبر هذه الأحوال ، فمن لم يتقبل نداء الحق حسب المعتقد الدرزي لا يمكنه إلا أن يحصد نتيجة أعماله في حيواته التالية و المفهوم من ذلك استنتاجا هو العقاب الذي يكون مختلف الأنواع في حياة الشخص القادم في أدواره التالية أو في "قمصانه" التالية حسب التعبير الحقيقي .
وقد يكون العقاب فقرا أو تشويها أو شقاء ، وأما بالنسبة لمن تقبل النداء وعرف الحقيقة فإن جزاءه يكون النعمة والخير في شكل من الأشكال .
وكم وددنا لو أمكن للمختصين من الدروز أن يفصحوا بعض الشئ عن عقيدة التقمص ومظاهره و ملابساته في نطاق عقيدة الدروز .
النطق :
النطق هو أن الروح حين تنتقل من جسد إلى جسد تحمل معلومات عن دورها في الجيل السابق ، يعني في الجسم الذي كانت تتقمصه قبل قميصها الحالي ، وفي هذه الحالة تتحدث أو تنطق بما تذكره من وقائع عن حياتها السابقة .
التقمص والتناسخ :
يؤمن الدروز بعقيدة التقمص بمعنى أن الإنسان إذا انتهت حياته وصعدت روحه فإنها لا تذهب إلى الحياة البرزخية المعترف بها عند المذاهب الإسلامية ، ولكنها تتقمص مولودا جديدا ، روح الرجل تتقمص طفلا وليدا وروح المرأة تتقمص طفلة وليدة .
والتقمص كما فسر جانبا منه كتاب "أضواء على مسلك التوحيد" هو تقلب الروح في شتى الأحوال لكي يتسنى لها أن تختبر هذه الأحوال ، فمن لم يتقبل نداء الحق حسب المعتقد الدرزي لا يمكنه إلا أن يحصد نتيجة أعماله في حيواته التالية و المفهوم من ذلك استنتاجا هو العقاب الذي يكون مختلف الأنواع في حياة الشخص القادم في أدواره التالية أو في "قمصانه" التالية حسب التعبير الحقيقي .
وقد يكون العقاب فقرا أو تشويها أو شقاء ، وأما بالنسبة لمن تقبل النداء وعرف الحقيقة فإن جزاءه يكون النعمة والخير في شكل من الأشكال .
وكم وددنا لو أمكن للمختصين من الدروز أن يفصحوا بعض الشئ عن عقيدة التقمص ومظاهره و ملابساته في نطاق عقيدة الدروز .
النطق :
النطق هو أن الروح حين تنتقل من جسد إلى جسد تحمل معلومات عن دورها في الجيل السابق ، يعني في الجسم الذي كانت تتقمصه قبل قميصها الحالي ، وفي هذه الحالة تتحدث أو تنطق بما تذكره من وقائع عن حياتها السابقة .


·1K Views
·0 Reviews