تقع نجران في الجهة الشمالية الغربية من محافظة السويداء، على بعد حوالي 20 كم من مدينة السويداء، ضمن منطقة اللجاة الصخرية المعروفة بتربتها الخصبة والصخور البازلتية .
- يبلغ عدد سكانها قرابة 6,774 نسمة (حسب إحصاء 2010)، معظمهم من الطائفة الدرزية، مع وجود نسبة كبيرة من المغتربين في فنزويلا ودول أمريكا اللاتينية (نحو 2,500–3,500 مغترب) .
---
### **2. الأصول التاريخية والتسمية**
- **التسمية**: تعددت الروايات حول أصل الاسم:
- إما نسبة إلى "جران الذهب" لوجود أجران حجرية قديمة .
- أو اشتقاقًا من قائد روماني اسمه "ران" نجا من محاولة اغتيال، فقيل "نجا ران" .
- أو تيمنًا بمدينة نجران في السعودية/اليمن، حيث هاجر بعض سكانها إلى سوريا في العصر الغساني .
- **الغساسنة**: سكنها الغساسنة (قبائل عربية هاجرت من اليمن إلى بلاد الشام) في العصر البيزنطي، وكانت مركزًا دينيًا مسيحيًا تابعًا لبصرى .
---
### **3. الآثار والمعالم التاريخية**
- **العصر الروماني والبيزنطي**:
- **دار مقري الوحش**: منزل روماني قديم يحوي 360 غرفة تحت الأرض، ويضم أكبر قوس حجري في حوران (قطره 9 أمتار) .
- **كنيسة مار جرجس (الخضر)**: بقايا دير بيزنطي يعود للقرن 4-6 ميلادي، مع مئذنة شاهدة على العهد الروماني .
- **الأقنية الرومانية**: أنظمة ري قديمة ما زالت آثارها ظاهرة .
- **النقوش الصفائية**: كتابات نبطية على جدران البيوت تعود للعرب اللخميين .
---
### **4. التاريخ الحديث**
- **العصر العثماني**: استوطنها الدروز المهاجرون من لبنان عام 1685، وأصبحت مركزًا لعشيرة آل أبو فخر .
- **الاحتلال الفرنسي**: شارك أهالي نجران في الثورة السورية الكبرى (1925–1927)، وكان لهم دور في معركة المزرعة التي هُزم فيها الفرنسيون .
- **الهجرة**: منذ القرن العشرين، هاجر نصف سكانها تقريبًا إلى فنزويلا، وساهموا في تطوير القرية عمرانيًا .
- يبلغ عدد سكانها قرابة 6,774 نسمة (حسب إحصاء 2010)، معظمهم من الطائفة الدرزية، مع وجود نسبة كبيرة من المغتربين في فنزويلا ودول أمريكا اللاتينية (نحو 2,500–3,500 مغترب) .
---
### **2. الأصول التاريخية والتسمية**
- **التسمية**: تعددت الروايات حول أصل الاسم:
- إما نسبة إلى "جران الذهب" لوجود أجران حجرية قديمة .
- أو اشتقاقًا من قائد روماني اسمه "ران" نجا من محاولة اغتيال، فقيل "نجا ران" .
- أو تيمنًا بمدينة نجران في السعودية/اليمن، حيث هاجر بعض سكانها إلى سوريا في العصر الغساني .
- **الغساسنة**: سكنها الغساسنة (قبائل عربية هاجرت من اليمن إلى بلاد الشام) في العصر البيزنطي، وكانت مركزًا دينيًا مسيحيًا تابعًا لبصرى .
---
### **3. الآثار والمعالم التاريخية**
- **العصر الروماني والبيزنطي**:
- **دار مقري الوحش**: منزل روماني قديم يحوي 360 غرفة تحت الأرض، ويضم أكبر قوس حجري في حوران (قطره 9 أمتار) .
- **كنيسة مار جرجس (الخضر)**: بقايا دير بيزنطي يعود للقرن 4-6 ميلادي، مع مئذنة شاهدة على العهد الروماني .
- **الأقنية الرومانية**: أنظمة ري قديمة ما زالت آثارها ظاهرة .
- **النقوش الصفائية**: كتابات نبطية على جدران البيوت تعود للعرب اللخميين .
---
### **4. التاريخ الحديث**
- **العصر العثماني**: استوطنها الدروز المهاجرون من لبنان عام 1685، وأصبحت مركزًا لعشيرة آل أبو فخر .
- **الاحتلال الفرنسي**: شارك أهالي نجران في الثورة السورية الكبرى (1925–1927)، وكان لهم دور في معركة المزرعة التي هُزم فيها الفرنسيون .
- **الهجرة**: منذ القرن العشرين، هاجر نصف سكانها تقريبًا إلى فنزويلا، وساهموا في تطوير القرية عمرانيًا .
تقع نجران في الجهة الشمالية الغربية من محافظة السويداء، على بعد حوالي 20 كم من مدينة السويداء، ضمن منطقة اللجاة الصخرية المعروفة بتربتها الخصبة والصخور البازلتية .
- يبلغ عدد سكانها قرابة 6,774 نسمة (حسب إحصاء 2010)، معظمهم من الطائفة الدرزية، مع وجود نسبة كبيرة من المغتربين في فنزويلا ودول أمريكا اللاتينية (نحو 2,500–3,500 مغترب) .
---
### **2. الأصول التاريخية والتسمية**
- **التسمية**: تعددت الروايات حول أصل الاسم:
- إما نسبة إلى "جران الذهب" لوجود أجران حجرية قديمة .
- أو اشتقاقًا من قائد روماني اسمه "ران" نجا من محاولة اغتيال، فقيل "نجا ران" .
- أو تيمنًا بمدينة نجران في السعودية/اليمن، حيث هاجر بعض سكانها إلى سوريا في العصر الغساني .
- **الغساسنة**: سكنها الغساسنة (قبائل عربية هاجرت من اليمن إلى بلاد الشام) في العصر البيزنطي، وكانت مركزًا دينيًا مسيحيًا تابعًا لبصرى .
---
### **3. الآثار والمعالم التاريخية**
- **العصر الروماني والبيزنطي**:
- **دار مقري الوحش**: منزل روماني قديم يحوي 360 غرفة تحت الأرض، ويضم أكبر قوس حجري في حوران (قطره 9 أمتار) .
- **كنيسة مار جرجس (الخضر)**: بقايا دير بيزنطي يعود للقرن 4-6 ميلادي، مع مئذنة شاهدة على العهد الروماني .
- **الأقنية الرومانية**: أنظمة ري قديمة ما زالت آثارها ظاهرة .
- **النقوش الصفائية**: كتابات نبطية على جدران البيوت تعود للعرب اللخميين .
---
### **4. التاريخ الحديث**
- **العصر العثماني**: استوطنها الدروز المهاجرون من لبنان عام 1685، وأصبحت مركزًا لعشيرة آل أبو فخر .
- **الاحتلال الفرنسي**: شارك أهالي نجران في الثورة السورية الكبرى (1925–1927)، وكان لهم دور في معركة المزرعة التي هُزم فيها الفرنسيون .
- **الهجرة**: منذ القرن العشرين، هاجر نصف سكانها تقريبًا إلى فنزويلا، وساهموا في تطوير القرية عمرانيًا .

·1K Views
·0 Reviews