• خلف كل أغنية حكاية
    ريتا والبندقية

    ظلت هوية الفتاة اليهودية التي أحبها الشاعر الراحل محمود درويش وكتب فيها قصيدة «ريتا والبندقية، ريتا شتاء طويل» مجهولة، فلم يصرح لأحد عنها، حتى كشف عنها الفيلم الوثائقي «سجل أنا عربي»، ليستعرض عدداً من خطابات الحب التي كتبها درويش إلى حبيبته باللغة العبرية التي كان يجيدها.

    إلا أن هذه القصة لم تكتب لها النجاح بسبب حساسية الطرفين، فلم يتصور درويش أن تكون حبيبته جندية تعتقل أفراد شعبه.

    💫خلف كل أغنية حكاية 💫 ريتا والبندقية ظلت هوية الفتاة اليهودية التي أحبها الشاعر الراحل محمود درويش وكتب فيها قصيدة «ريتا والبندقية، ريتا شتاء طويل» مجهولة، فلم يصرح لأحد عنها، حتى كشف عنها الفيلم الوثائقي «سجل أنا عربي»، ليستعرض عدداً من خطابات الحب التي كتبها درويش إلى حبيبته باللغة العبرية التي كان يجيدها. إلا أن هذه القصة لم تكتب لها النجاح بسبب حساسية الطرفين، فلم يتصور درويش أن تكون حبيبته جندية تعتقل أفراد شعبه.
    Love
    3
    ·1KB Vue ·0 Aperçu
  • تاريخ ومكان الميلاد: 22 مارس 1933، السويداء، سوريا
    تاريخ ومكان الوفاة: 24 ديسمبر 1997، السويداء، سوريا
    الزوجة: مريم فخر الدين (متزوج 1967)
    الأفلام: يا سلام عالحب، ليالي الشرق، القاهرون، حبيبة الكل، أين حبي، أفراح الشباب، فرسان الغرام · عرض المزيد
    الوالدان: حمود بن أحمد بلان
    #الراحل فهد بلان
    تاريخ ومكان الميلاد: 22 مارس 1933، السويداء، سوريا تاريخ ومكان الوفاة: 24 ديسمبر 1997، السويداء، سوريا الزوجة: مريم فخر الدين (متزوج 1967) الأفلام: يا سلام عالحب، ليالي الشرق، القاهرون، حبيبة الكل، أين حبي، أفراح الشباب، فرسان الغرام · عرض المزيد الوالدان: حمود بن أحمد بلان #الراحل فهد بلان
    Love
    Like
    9
    2 Commentaires ·3KB Vue ·0 Aperçu
  • الفنان السوري فهد بلان
    قامة من قامات السويداء العظيمة
    الذي أغنى الساحة العربية عموماً
    والسورية خصوصاً بإرث فني ثمين،
    فكان مدرسةً في عالم الغناء لا يمكن أن تغيب عن متذوقي الفن الأصيل،
    ولد عام 1933 في مدينة السويداء...
    والده حمود من مشاهير القوة الجسدية والكرم
    عمل فهد بلان في كثير من الأعمال الجسدية...
    ومن أحد الأعمال أن عمل مرافق سائق باص من وإلى دمشق...
    اشترك في مسابقة فنية وادى أغنية الفنان الكبير فريد الأطرش (تطلع يا قمر بالليل) ونجح بشكل كبير....بعد ذلك تقدم إلى الإذاعة السورية..وعمل في كورس الإذاعة إلى حين كانت أغنيته الأولى مع سحر (أه يا قليبي) وبعدها (أه يا غزال الربى)التي لحنت من قبل رجل غير موسيقي على إيقاع عزف من قبله على الطاولة...
    اكتسب فهد بلان من والده الميل إلى الموسيقا والغناء الذي بدأه هاوياً في الأعراس والمناسبات حتى عام 1957....حيث انطلق إلى دمشق وعمل في كورس الإذاعة
    ونجح في مسابقتها بأدائه لأغنية شعبية من تراث جبل العرب....
    أثناء وجوده في كورس الإذاعة الذي كان يرأسه الملحن عبد الفتاح سكر
    تعرف على الملحن سهيل عرفة...فلحن له أغنية بعنوان "يا بطل الأحرار" عام 1958
    احتفاءً بالوحدة العربية بين سورية ومصر"....
    وكانت محطة فهد الفنية في مطلع الستينيات ..في حلب موطن الفن السوري الأصيل،
    حيث نجح بالعمل مع الفنان شاكر بريخان.. والذي وضع ولحن له كلمات أغنية باللهجة البدوية
    حملت عنوان "آه يا قليبي" التي غناها مع المطربة الراحلة سحر.
    وبعد حلب ... عاد الفنان الكبير إلى دمشق ليكمل تألقه بصحبة عبد الفتاح سكر
    الذي وضع له ألحان مجموعة من الأغان حققت شهرة على مستوى الوطن العربي
    منها "جس الطبيب"، "تحت التفاحة"..."يا بنات المكلا"، "واشرح لها"، "لركب حدك يالموتور".
    ثم انتقل إلى بيروت، حيث قدمه الفنان نجيب حنكش في برنامج ألوان وأطلق عليه لقب مطرب الرجولة....وفي تلك الفترة حقق حضوراً كبيراً بأغانٍ عديدة منها: "أنا صياد شارد في البراري" للملحن اللبناني نور الملاح....
    كما مثل مجموعة أفلام مع نخبة من نجوم السينما العربية آنذاك وخاصةً مريم فخر الدين
    في فيلم "فرسان الغرام" الذي تحول إلى غرام حقيقي بزواجه منها، وكذلك مع المطربة صباح
    في فيلمي "عقد اللولو" و"أين حبي" و"حبيبة الكل" ومع المطربة نجاح في "يا سلام على الحب".
    ودخلت حياة فهد بلان منعطفاً جديداً عام 1964 عندما انتقل إلى القاهرة عاصمة الفن
    والتقى فيها خلال تسع سنوات تعتبر من أهم سنوات حياته الفنية
    بالعديد من عمالقة الفن العربي كـ"فريد الأطرش" و"بليغ حمدي" الذي لحن له أغاني عديدة منها " على كفي، "بحر الهوى"، و"محمود شريف" أغنية القدس والمسجد الأقصى
    وخالد الأمير الأغنية الشهيرة "ركبنا على الحصان"، إضافة لظهوره بعدة أفلام سينمائية. ..

    ومن أبرز الشهادات التي قيلت بـ "فهد بلان" في تلك المرحلة
    ما قاله الشيخ سيد مكاوي: "أنت تعطي فهد اللحن شجرة عارية فتسمع منه اللحن مزهواً بأجمل الأثمار"...
    وكذلك ما قالته سيدة الغناء العربي أم كلثوم:
    "فهد بلان لون جديد وأداء جديد ومغنى جديد في الغناء العربي"....

    وفي منتصف السبعينيات من القرن الماضي
    عاد فهد بلان إلى وطنه سورية
    ليمضي بقية حياته ورحلته الفنية،
    حيث أسس فرع المنطقة الجنوبية لنقابة الفنانين
    وكان سعدو الذيب كاتباً وملحناً لكوكبة من أغانيه
    أشهرها "يوم على يوم لو طالت الفرقة" و"غالي علينا يا جبل".....
    كما لحن له رياض البندك أغنية سورية الدرب للوحدة العربية ....
    وظهر بأغانٍ وطنية حملت معها حبه وعشقه لوطنه منها،...تهانينا يا عربي من ألحان رفيق شكري
    ويا رب تبارك سورية للملحن إيلي شويري...وفارس التصحيح وغيرها الكثير.

    وفي صباح يوم الأربعاء الموافق 24-12 1997
    رحل فهد بلان إثر نزيف دماغي حاد،
    وبرحيله فقدت الساحة الفنية السورية والعربية أحد أهم أركانها.
    الفنان السوري فهد بلان قامة من قامات السويداء العظيمة الذي أغنى الساحة العربية عموماً والسورية خصوصاً بإرث فني ثمين، فكان مدرسةً في عالم الغناء لا يمكن أن تغيب عن متذوقي الفن الأصيل، ولد عام 1933 في مدينة السويداء... والده حمود من مشاهير القوة الجسدية والكرم عمل فهد بلان في كثير من الأعمال الجسدية... ومن أحد الأعمال أن عمل مرافق سائق باص من وإلى دمشق... اشترك في مسابقة فنية وادى أغنية الفنان الكبير فريد الأطرش (تطلع يا قمر بالليل) ونجح بشكل كبير....بعد ذلك تقدم إلى الإذاعة السورية..وعمل في كورس الإذاعة إلى حين كانت أغنيته الأولى مع سحر (أه يا قليبي) وبعدها (أه يا غزال الربى)التي لحنت من قبل رجل غير موسيقي على إيقاع عزف من قبله على الطاولة... اكتسب فهد بلان من والده الميل إلى الموسيقا والغناء الذي بدأه هاوياً في الأعراس والمناسبات حتى عام 1957....حيث انطلق إلى دمشق وعمل في كورس الإذاعة ونجح في مسابقتها بأدائه لأغنية شعبية من تراث جبل العرب.... أثناء وجوده في كورس الإذاعة الذي كان يرأسه الملحن عبد الفتاح سكر تعرف على الملحن سهيل عرفة...فلحن له أغنية بعنوان "يا بطل الأحرار" عام 1958 احتفاءً بالوحدة العربية بين سورية ومصر".... وكانت محطة فهد الفنية في مطلع الستينيات ..في حلب موطن الفن السوري الأصيل، حيث نجح بالعمل مع الفنان شاكر بريخان.. والذي وضع ولحن له كلمات أغنية باللهجة البدوية حملت عنوان "آه يا قليبي" التي غناها مع المطربة الراحلة سحر. وبعد حلب ... عاد الفنان الكبير إلى دمشق ليكمل تألقه بصحبة عبد الفتاح سكر الذي وضع له ألحان مجموعة من الأغان حققت شهرة على مستوى الوطن العربي منها "جس الطبيب"، "تحت التفاحة"..."يا بنات المكلا"، "واشرح لها"، "لركب حدك يالموتور". ثم انتقل إلى بيروت، حيث قدمه الفنان نجيب حنكش في برنامج ألوان وأطلق عليه لقب مطرب الرجولة....وفي تلك الفترة حقق حضوراً كبيراً بأغانٍ عديدة منها: "أنا صياد شارد في البراري" للملحن اللبناني نور الملاح.... كما مثل مجموعة أفلام مع نخبة من نجوم السينما العربية آنذاك وخاصةً مريم فخر الدين في فيلم "فرسان الغرام" الذي تحول إلى غرام حقيقي بزواجه منها، وكذلك مع المطربة صباح في فيلمي "عقد اللولو" و"أين حبي" و"حبيبة الكل" ومع المطربة نجاح في "يا سلام على الحب". ودخلت حياة فهد بلان منعطفاً جديداً عام 1964 عندما انتقل إلى القاهرة عاصمة الفن والتقى فيها خلال تسع سنوات تعتبر من أهم سنوات حياته الفنية بالعديد من عمالقة الفن العربي كـ"فريد الأطرش" و"بليغ حمدي" الذي لحن له أغاني عديدة منها " على كفي، "بحر الهوى"، و"محمود شريف" أغنية القدس والمسجد الأقصى وخالد الأمير الأغنية الشهيرة "ركبنا على الحصان"، إضافة لظهوره بعدة أفلام سينمائية. .. ومن أبرز الشهادات التي قيلت بـ "فهد بلان" في تلك المرحلة ما قاله الشيخ سيد مكاوي: "أنت تعطي فهد اللحن شجرة عارية فتسمع منه اللحن مزهواً بأجمل الأثمار"... وكذلك ما قالته سيدة الغناء العربي أم كلثوم: "فهد بلان لون جديد وأداء جديد ومغنى جديد في الغناء العربي".... وفي منتصف السبعينيات من القرن الماضي عاد فهد بلان إلى وطنه سورية ليمضي بقية حياته ورحلته الفنية، حيث أسس فرع المنطقة الجنوبية لنقابة الفنانين وكان سعدو الذيب كاتباً وملحناً لكوكبة من أغانيه أشهرها "يوم على يوم لو طالت الفرقة" و"غالي علينا يا جبل"..... كما لحن له رياض البندك أغنية سورية الدرب للوحدة العربية .... وظهر بأغانٍ وطنية حملت معها حبه وعشقه لوطنه منها،...تهانينا يا عربي من ألحان رفيق شكري ويا رب تبارك سورية للملحن إيلي شويري...وفارس التصحيح وغيرها الكثير. وفي صباح يوم الأربعاء الموافق 24-12 1997 رحل فهد بلان إثر نزيف دماغي حاد، وبرحيله فقدت الساحة الفنية السورية والعربية أحد أهم أركانها.
    Love
    Like
    8
    4 Commentaires ·4KB Vue ·0 Aperçu
  • "قصيدة محبوب قلبك بالهوى سميتني (الأصلية)"

    والتي غناها الكثير من المطربين القدماء والحديثين

    هذه القصيدة للشاعر سلمان نفاع ابن جبل العرب وقرية امتان والتي كتبها سنة 1942 وبعد بحوالي الـ20 عام أهداها للفنان الراحل نصري شمس الدين حيث غناها في حفل كبير أقيم في مدينة اللاذقية عام 1962.

    نوردها اليوم بعد طلبها من قبل الكثيرين بكلماتها الاصلية

    محبـــوب قلبك بالهــوى ســميتني
    ومن بعـد مـا ســميتنـي ســميتـني

    عليتنــي عجوانحــك فــوق السـمـا
    ومن بعـــد مـا عليتنـــي عليتنـــي

    عليتنـي عجوانحـك فـوق الســمـا
    وصرت تحكيني بالإشارة وبالومى

    جريتنــي من الظلــم بـ ميل العمـى
    ومـن بعـد مـا جريتنــي جريتنــي

    عودتني اقضي حياتي بالسـجون
    لاعطف صافي ولاقلب يخفق حنون

    سـليتنــي بلغــة جفونـك والعيــون
    ومـن بعـد مـا سـليتنــي سليتنــي

    يـا ريتنـي مـا جيـت زرتـك بالـمزار
    وذكرتنــي بأيـام مـا كنّـــا زغـــــــار

    خليتنـي تـَ فضــت بكـل الاســــرار
    ومـن بعـد مـا خَلِيتنــي خَلِيتنـــي

    يـا ريتنـا بامتـان ما اسهرنا سوى
    وغنيتلك نغمات قلبي إللّي انكوى

    جليتني تـ صرت أعلى من الهـوى
    يـا ريت مـا جليتنــي وجليتنـــي

    كنّــا نقضي الليل ضحـك وتكتكي
    قلبي احترق ياصاحبي وقلبك بكي

    ملّيتنـي لمـز وصفـا وغمــز وحكـي
    يـا ريت مـا مليتنـــي ومليتنـــي

    وحيـاة عينـك بعدنــا بدم الشبـاب
    بعـاهدك للمــوت رح نبقى حبــاب

    حليتني يا زين من رشف الرضـاب
    ومن بعـد مـا حليتنــي حليتنــي

    تذكر ليالينـا إللي كانت للصبـــاح
    ضحك وأغاني وقهقهة وجد ومزاح

    غليتني بنظرات أقوى من السـلاح
    يـا ريت مـا غليتنـــي وغليتنـــي

    يـا حبيبـــي رغــم بعـــد الـمنطقـــة
    صورتـــك بالقلــب بعـــدا معـلقـــــة

    شـليتنـي وعلمتنـي حـــب الشقـى
    ومن كثــر مـا شليتنــي شليتنــي

    الله كـــريم نعـــود من بعــد السـنين
    ونحيي الليالي السابقة بحب وحنين

    صليتنــي بنيــران حبـــك هالثمـين
    يـا ريت يــوم صليتنــي صليتنـــي

    فرَّحْتنــي بأيــام مـا طالــت بنــــــــا
    حســبتهــــا كــــل يــوم ١٦ سنـــــــة

    زودتنـــي بحسـرات بتهــد البنــــى
    وهميتنــي من كثــر مــا هميتنـــــي

    الشاعر سلمان كنج نفاع 1942م - امتان

    "قصيدة محبوب قلبك بالهوى سميتني (الأصلية)" والتي غناها الكثير من المطربين القدماء والحديثين هذه القصيدة للشاعر سلمان نفاع ابن جبل العرب وقرية امتان والتي كتبها سنة 1942 وبعد بحوالي الـ20 عام أهداها للفنان الراحل نصري شمس الدين حيث غناها في حفل كبير أقيم في مدينة اللاذقية عام 1962. نوردها اليوم بعد طلبها من قبل الكثيرين بكلماتها الاصلية محبـــوب قلبك بالهــوى ســميتني ومن بعـد مـا ســميتنـي ســميتـني عليتنــي عجوانحــك فــوق السـمـا ومن بعـــد مـا عليتنـــي عليتنـــي عليتنـي عجوانحـك فـوق الســمـا وصرت تحكيني بالإشارة وبالومى جريتنــي من الظلــم بـ ميل العمـى ومـن بعـد مـا جريتنــي جريتنــي عودتني اقضي حياتي بالسـجون لاعطف صافي ولاقلب يخفق حنون سـليتنــي بلغــة جفونـك والعيــون ومـن بعـد مـا سـليتنــي سليتنــي يـا ريتنـي مـا جيـت زرتـك بالـمزار وذكرتنــي بأيـام مـا كنّـــا زغـــــــار خليتنـي تـَ فضــت بكـل الاســــرار ومـن بعـد مـا خَلِيتنــي خَلِيتنـــي يـا ريتنـا بامتـان ما اسهرنا سوى وغنيتلك نغمات قلبي إللّي انكوى جليتني تـ صرت أعلى من الهـوى يـا ريت مـا جليتنــي وجليتنـــي كنّــا نقضي الليل ضحـك وتكتكي قلبي احترق ياصاحبي وقلبك بكي ملّيتنـي لمـز وصفـا وغمــز وحكـي يـا ريت مـا مليتنـــي ومليتنـــي وحيـاة عينـك بعدنــا بدم الشبـاب بعـاهدك للمــوت رح نبقى حبــاب حليتني يا زين من رشف الرضـاب ومن بعـد مـا حليتنــي حليتنــي تذكر ليالينـا إللي كانت للصبـــاح ضحك وأغاني وقهقهة وجد ومزاح غليتني بنظرات أقوى من السـلاح يـا ريت مـا غليتنـــي وغليتنـــي يـا حبيبـــي رغــم بعـــد الـمنطقـــة صورتـــك بالقلــب بعـــدا معـلقـــــة شـليتنـي وعلمتنـي حـــب الشقـى ومن كثــر مـا شليتنــي شليتنــي الله كـــريم نعـــود من بعــد السـنين ونحيي الليالي السابقة بحب وحنين صليتنــي بنيــران حبـــك هالثمـين يـا ريت يــوم صليتنــي صليتنـــي فرَّحْتنــي بأيــام مـا طالــت بنــــــــا حســبتهــــا كــــل يــوم ١٦ سنـــــــة زودتنـــي بحسـرات بتهــد البنــــى وهميتنــي من كثــر مــا هميتنـــــي الشاعر سلمان كنج نفاع 1942م - امتان
    Like
    Love
    6
    3 Commentaires ·1KB Vue ·0 Aperçu