الهجينة
وهي نوع من الشعر البدوي الغنائي
وهي مأخوذة من كلمة الهجن أي الإبل ويقال أن هذا الفن أول ماقيل على ظهور الإبل وجاء هذا الفن تناسبا مع خطى الإبل ، حيث يغنيه الهجان (راكب الإبل ) ليروح عن نفسه ويؤنس وحدته ويأتي وزنها على عدة بحور
1- البحر المديد فاعلاتن فاعلن فعلن
2- بحر الرمل فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن
3- البسيط مستفعلن فعلن مستفعلن فعلن
ولها قافيتان كالجوفية أو الشروقي
وقد تكون قصيرة أو طويلة
تغنى إفراديا أو جماعيا وعلى الربابة
فالقصيرة مثالها
قول الشاعر علي عبيد
طريت على بالي الديرة..... نذكر زمان لنا فاتي
مانريد حنا وطن غيره ..... لن الموطن كثيرات
أو قول الشاعرة تركية غبره
طيري غدا والقلب مكمود....ياعلتي من يداويها
الطير المربى غلاتو بزود ..ياعالم العلة تشفيها
ياربي نسمة هوا وبرود ...عالديرة اللي الغضي فيها
ومثال على الهجينة الطويلة
قول الشاعر نعمة العاقل
ياخوارد عاموارد بير زمزم ....دالعات دراع والمجول شفوف
لعن ابوهن كلهن من دون محزم ...خامصات وساطهن ضخم الردوف
أو قول الشاعر جادالله سلام
هيه يلي راكبين على السلايل ....فوق ضمر يم طربا ناحرينه
سلموا عاربوعنا وقولو لهايل ....بالسويدا بثارنا حنا خذينا
وهي نوع من الشعر البدوي الغنائي
وهي مأخوذة من كلمة الهجن أي الإبل ويقال أن هذا الفن أول ماقيل على ظهور الإبل وجاء هذا الفن تناسبا مع خطى الإبل ، حيث يغنيه الهجان (راكب الإبل ) ليروح عن نفسه ويؤنس وحدته ويأتي وزنها على عدة بحور
1- البحر المديد فاعلاتن فاعلن فعلن
2- بحر الرمل فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن
3- البسيط مستفعلن فعلن مستفعلن فعلن
ولها قافيتان كالجوفية أو الشروقي
وقد تكون قصيرة أو طويلة
تغنى إفراديا أو جماعيا وعلى الربابة
فالقصيرة مثالها
قول الشاعر علي عبيد
طريت على بالي الديرة..... نذكر زمان لنا فاتي
مانريد حنا وطن غيره ..... لن الموطن كثيرات
أو قول الشاعرة تركية غبره
طيري غدا والقلب مكمود....ياعلتي من يداويها
الطير المربى غلاتو بزود ..ياعالم العلة تشفيها
ياربي نسمة هوا وبرود ...عالديرة اللي الغضي فيها
ومثال على الهجينة الطويلة
قول الشاعر نعمة العاقل
ياخوارد عاموارد بير زمزم ....دالعات دراع والمجول شفوف
لعن ابوهن كلهن من دون محزم ...خامصات وساطهن ضخم الردوف
أو قول الشاعر جادالله سلام
هيه يلي راكبين على السلايل ....فوق ضمر يم طربا ناحرينه
سلموا عاربوعنا وقولو لهايل ....بالسويدا بثارنا حنا خذينا
الهجينة
وهي نوع من الشعر البدوي الغنائي
وهي مأخوذة من كلمة الهجن أي الإبل ويقال أن هذا الفن أول ماقيل على ظهور الإبل وجاء هذا الفن تناسبا مع خطى الإبل ، حيث يغنيه الهجان (راكب الإبل ) ليروح عن نفسه ويؤنس وحدته ويأتي وزنها على عدة بحور
1- البحر المديد فاعلاتن فاعلن فعلن
2- بحر الرمل فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن
3- البسيط مستفعلن فعلن مستفعلن فعلن
ولها قافيتان كالجوفية أو الشروقي
وقد تكون قصيرة أو طويلة
تغنى إفراديا أو جماعيا وعلى الربابة
فالقصيرة مثالها
قول الشاعر علي عبيد
طريت على بالي الديرة..... نذكر زمان لنا فاتي
مانريد حنا وطن غيره ..... لن الموطن كثيرات
أو قول الشاعرة تركية غبره
طيري غدا والقلب مكمود....ياعلتي من يداويها
الطير المربى غلاتو بزود ..ياعالم العلة تشفيها
ياربي نسمة هوا وبرود ...عالديرة اللي الغضي فيها
ومثال على الهجينة الطويلة
قول الشاعر نعمة العاقل
ياخوارد عاموارد بير زمزم ....دالعات دراع والمجول شفوف
لعن ابوهن كلهن من دون محزم ...خامصات وساطهن ضخم الردوف
أو قول الشاعر جادالله سلام
هيه يلي راكبين على السلايل ....فوق ضمر يم طربا ناحرينه
سلموا عاربوعنا وقولو لهايل ....بالسويدا بثارنا حنا خذينا



2 Yorumlar
·903 Views
·1 önizleme