#أم _حارتين
ذكرت في كتب العديد من الباحثين وتعاقب السكن فيها منذ القرن الأول قبل الميلاد وحتى العهود العربية الإسلامية حيث سكنتها قبائل عربية مختلفة
وما زالت تحتفظ بإعمارها القديم وأوابدها الأثرية التي تلفت نظر الزوار إليها.
تقع قرية أم حارتين فوق منطقة بازلتية على الحافة الشرقية لمنطقة اللجاة في منتصف الطريق الواصل بين مدينتي دمشق والسويداء والذي يمر إلى الشرق منها.
وتتوسط القرية منطقة وادي اللوا الذي كان يروي في الماضي السهول الخصبة الممتدة شرق القرية خلال فصلي الشتاء والربيع.
أما أصل تسميتها فهو حسب الباحث في آثار المنطقة حسن حاطوم مشتق من الحارة أي كل محلة تدانت مساكنها حيث تتألف من مجموعة من البيوت المتلاصقة مع بعضها والمبنية من الحجارة البازلتية وتحمل القرية هذه التسمية حديثة العهد منذ نحو قرن ونصف القرن تقريبا عندما قام سكانها الحاليون بإعادة عمرانها حيث استقرت كل عائلاتها ضمن حارتين في الجهتين الشمالية والجنوبية منها لذلك أطلق عليها أم حارتين.
#السويداء
ذكرت في كتب العديد من الباحثين وتعاقب السكن فيها منذ القرن الأول قبل الميلاد وحتى العهود العربية الإسلامية حيث سكنتها قبائل عربية مختلفة
وما زالت تحتفظ بإعمارها القديم وأوابدها الأثرية التي تلفت نظر الزوار إليها.
تقع قرية أم حارتين فوق منطقة بازلتية على الحافة الشرقية لمنطقة اللجاة في منتصف الطريق الواصل بين مدينتي دمشق والسويداء والذي يمر إلى الشرق منها.
وتتوسط القرية منطقة وادي اللوا الذي كان يروي في الماضي السهول الخصبة الممتدة شرق القرية خلال فصلي الشتاء والربيع.
أما أصل تسميتها فهو حسب الباحث في آثار المنطقة حسن حاطوم مشتق من الحارة أي كل محلة تدانت مساكنها حيث تتألف من مجموعة من البيوت المتلاصقة مع بعضها والمبنية من الحجارة البازلتية وتحمل القرية هذه التسمية حديثة العهد منذ نحو قرن ونصف القرن تقريبا عندما قام سكانها الحاليون بإعادة عمرانها حيث استقرت كل عائلاتها ضمن حارتين في الجهتين الشمالية والجنوبية منها لذلك أطلق عليها أم حارتين.
#السويداء
#أم _حارتين
ذكرت في كتب العديد من الباحثين وتعاقب السكن فيها منذ القرن الأول قبل الميلاد وحتى العهود العربية الإسلامية حيث سكنتها قبائل عربية مختلفة
وما زالت تحتفظ بإعمارها القديم وأوابدها الأثرية التي تلفت نظر الزوار إليها.
تقع قرية أم حارتين فوق منطقة بازلتية على الحافة الشرقية لمنطقة اللجاة في منتصف الطريق الواصل بين مدينتي دمشق والسويداء والذي يمر إلى الشرق منها.
وتتوسط القرية منطقة وادي اللوا الذي كان يروي في الماضي السهول الخصبة الممتدة شرق القرية خلال فصلي الشتاء والربيع.
أما أصل تسميتها فهو حسب الباحث في آثار المنطقة حسن حاطوم مشتق من الحارة أي كل محلة تدانت مساكنها حيث تتألف من مجموعة من البيوت المتلاصقة مع بعضها والمبنية من الحجارة البازلتية وتحمل القرية هذه التسمية حديثة العهد منذ نحو قرن ونصف القرن تقريبا عندما قام سكانها الحاليون بإعادة عمرانها حيث استقرت كل عائلاتها ضمن حارتين في الجهتين الشمالية والجنوبية منها لذلك أطلق عليها أم حارتين.
#السويداء

2 Yorumlar
·2K Views
·1 önizleme